كلمة فى كلمة - نياحة القديس العظيم الأنبا أنطونيوس
كلمة فى كلمة: نياحة القديس العظيم الأنبا أنطونيوس نياحة القديس العظيم الأنبا أنطونيوس أب جميع الرهبان ومع نيافة الأنبا يسطس أسقف ورئيس دير الأنبا أنطونيوس بالبحر الأحمر
فى صفوف العذارى شهيدات الطهارة الملكة المختارة تى اجيا ايلارية بنت الملك زينون كشفت سرا مكنون سر يسوع الحنون تى اجيا ايلارية فى صلوات قوية وعبادة سرية عشقت البتولية تى اجيا ايلارية طلبت من الرب يسوع يرشدها فى الموضوع وانتظرت بخشوع تى اجيا ايلارية بشجاعة وايمان رذلت مجد العالم وقبلت الايمان تى اجيا ايلارية رافقها ملاك الله لدير انبا مقار العذراء المختارة تى اجيا ايلارية عاشت بجهاد عالى باسم الاب ايلارى تخدم بلا تعالى تى اجيا ايلارية اراد الرب الحنون يكشف سرها المكنون مرضت اختها بجنون تى اجيا ايلارية فشل كل الحكماء فى كشف هذه الداء فطلبوا من السماء تى اجيا ايلارية سمع الرب المعين طلبة الملك زينون فطلب القديسين تى اجيا ايلارية ارسل بنته بايمان لبرية الرهبان وقلبه فى اطمئنان تى اجيا ايلارية فى المجمع العمران بالاباء الرهبان صلى الكل بايمان تى اجيا ايلارية مرت ايام كثيرة والحالة عسيرة فاختاروا الوسيلة تى اجيا ايلارية ياخذها الاب الغالى للراهب ايلارى فبكى بصوت عالى تى اجيا ايلارية اخذتها اختها بخشوع وصلت بدموع وقلبها مرفوع تى اجيا ايلارية سمع الله الصلاة من القلب المختار شفيت اختها فى الحال تى اجيا ايلارية عادت الى بلدها وابوها استقبلها وعن السر سالها تى اجيا ايلارية الاب ايلارى كان يبكى ويصلى ويميل ليقبلنى تى اجيا ايلارية دهش الملك وطلب رؤية هذه الاب رئيس الدير رغب تى اجيا ايلارية بكت لكل الرهبان صلوا لى انا غلبان لاعود لهذا المكان تى اجيا ايلارية وفى قصر ابيها الملك رحب بيها ولم يفطن لها تى اجيا ايلارية سالها بخشوع عن السر المسموع فاقرت بدموع تى اجيا ايلارية ابتدات الافراح تملا القصر وراح الكل بقلب مرتاح تى اجيا ايلارية وعدها ابوها للبرية يعيدوها والكل باركوها تى اجيا ايلارية طوباك يا ايلارية يا قوية يا نقية صلى لنا صلاة قوية تى اجيا ايلارية اطلبى من الرب عنا يملا بحبه حياتنا ومجده يكون هدفنا تى اجيا ايلارية تفسير اسمك فى افواه كل المؤمنين الكل يقولون يا اله القديسة ايلارية اعنا اجمعين
حلقة اليوم 19 طوبه من برنامج النهاردة للقس انجيلوس جرجس
تذكار وجود اعضاء القديسين اباهور وبيسورى وامبيرة امهما بالقرن الثالث الميلادى في مثل هذا اليوم كان وجود أعضاء القديسين اباهور وبسوري وأمبيرة أمهما وذلك انهم كانوا من أهل شباس مركز دسوق. واستشهدوا في زمان عبادة الأوثان ووضعت أجسادهم في كنيسة بلدهم. وفي سنة 1248 م غزا الإفرنج ارض مصر، وملكوا مدينة دمياط وما جاورها من البلاد. فخرج إليهم الملك الكامل ملك مصر يومئذ بجيوشه، وفي أثناء مرورهم علي البلاد هدموا وخربوا بعض الكنائس، ومن بينها كنيسة شباس الموضوعة فيها أجساد هؤلاء القديسين، فاخذ الجنود تابوت القديسين ظنا منه ان يجد فيه شيئا ينتفع به. فلما فتحه وجد فيه هذه الجواهر الكريمة التي لا يعرف قيمتها. فألقاها بجوار حائط الكنيسة وأخذ التابوت وباعه. إلا ان الله الطويل الاناة تمهل عليه إلى ان دخل المعسكر. فكان هو أول من قتل كما شهد بذلك أصحابه عند عودتهم. أما الأعضاء النفيسة فقد شاهدتها امرأة أحد الكهنة، فأخذتها في طرف إزارها بفرح، ومن خوفها دخلت الكنيسة وأودعتها جانبا وأعطتها بقطع من الأحجار. وظلت الأعضاء مجهولة نحو عشرين عاما. لان المرأة كانت قد نسيت الأمر. ولكن الله أراد إظهار هذه الأعضاء لمنفعة المؤمنين فتذكرتها المرأة وأعلمت المؤمنين بمكانها. فجاء الكهنة وحملوها وهم يصلون ويرتلون، ووضعوها في تابوت جديد داخل الكنيسة. ورسم أسقف الكرسي الأنبا غبريال ان يعيد لهم في هذا اليوم، وان تثبت أسماؤهم في دليل الأعياد. واظهر الله من تلك الأعضاء آيات وعجائب كثيرة. منها ان ابنة إحدى المؤمنات كانت قد فقدت بصرها وانقطع رجاء شفائها. فتشفعت بهذه الأعضاء الطاهرة فبرئت وعاد إليها بصرها، فمجدت السيد المسيح الذي اكرم عبيده بهذه الكرامة العظيمة. صلاة هؤلاء القديسين تكون معنا ولربنا المجد دائماً أبدياً آمين.
كلمة فى كلمة: نياحة القديس يعقوب .. القديس أنبا أندراوس
كلمة فى كلمة: نياحة القديس يعقوب - أسقف نصيبين .. ونياحة القديس أنبا أندراوس أبو الليف بنقادة و تذكار مريم ومرثا أختى لعازر حبيب الرب 18 طوبة / 1728 ش. تقديم الأنبا توماس - أسقف القوصية ومير