فيلم كنستي الجميلة شرح مبسط عن الكنيسة - كرتون


فيلم كنستي الجميلة شرح مبسط عن الكنيسة - كرتون

فيلم كنستي الجميلة كرتون لابونا ابراهام شرح مبسط عن الكنيسة جميل جدا
فيلم كنستي الجميلة كرتون مخصوص للاطفال ومفيد للكبار
شرح ابونا ابراهام عزمي لطقوس ومبنى الكنيسة





شرح القداس الالهي - مبسط

 شرح القداس الالهي - مبسط 








كتاب الصخرة الأرثوذكسية - الأرشدياكون حبيب جرجس


كتاب الصخرة الأرثوذكسية

الأرشدياكون حبيب جرجس





http://www.4shared.com/office/dRCOoQ6Ece/__online.html






كتاب أسرار الكنيسة السبعة - الأرشدياكون حبيب جرجس

كتاب أسرار الكنيسة السبعة
الأرشدياكون حبيب جرجس


الكنيسة السبعة الأرشدياكون


اسرار الكنيسة السبعة.pdf
Download - 4shared - magdy-f sh




كتاب الإيمان بالمسيح - المتنيح الأنبا ياكوبوس


كتاب الإيمان بالمسيح
المتنيح الأنبا ياكوبوس
أسقف الزقازيق ومنيا القمح






http://www.4shared.com/office/jyJ-HBbZce/__online.html



ستنفتح كل الأبواب ..!!





الرب يقاتل عنكم وأنتم تصمتون!




الطفل الباكى

الطفل الباكى




الطفل الباكى
القصه دي رواها قداسه البابا كيرلس السادس

وقد حدثت بالفعل لابن مرتل احدى كنائس المنوفيه
فدعونا نذهب الى المنوفيه لنرى الطفل الباكى
الابن باكيا امام احدى صوره السيد المسيح:يا يسوع...انا تعبت ..كل يوم يضربنى ويحبسنى ويكسفنى امام باقى الاطفال
انا مش عارف اراضيه ازاى؟؟؟
هو مش فاهمنى وانا كمان مش فاهمه
وفجاه اخواتى
وجد الطفل الباكى من يربت على كتفه
فنظر فوجد امراه يضى نورها اى مكان
فسالته:مالك يا ابنى؟؟؟؟؟؟
الطفل:ابويا ضربنى دون ان اعمل له ذنب
اجابته:يا ابنى....ابوك يريدك ان تتعلم ان تكون مثله من اكبر مرتلى الكنيسه...عاوزك تبقى كويس
الطفل:يقوم يحبسنى ويضربنى!!!!!...كل مره كده
فابتسمت السيده رائعه الجمال قائله:اتسمى هذا المكان الجميل حبس؟؟؟؟...انه يضعك باجمل الاماكن..انه يضعك ببيت الرب ...تعال فساساعدك
الطفل:انا لا استطيع حفظ اى من هذا
فاجابته رائعه الجمال:انا هساعدك
وفعلا اخواتى
اخذت الام الحنون الطفل الباكى
ومسحت دموعه
وابتدئت فى التسبحه معه
واستمرت معه الى ان كان يرتل باجمل الاصوات الحان الكنيسه
وعندما وجدته قد ابتدا يبتسم وذهبت عنه دموعه
سالته:والان يا بنى...هل تريدنى ان اساعدك فى شى اخر
اجابها الطفل:اشكرك يا سيدتى ..اشكرك
وفجاه لم يجدها امامه
اخذ ينظر يمين ويسار ولكنها لم تكن موجوده
لقد اختفت...بل طارت
وبعد قليل عاد الاب ليراجع معه الالحان
وبمجرد ان ابتدا اذ به يجد الطفل ينطق بالالحان التى يعجزعنها كبار المرتلين
وقف الاب يسال:ماذا حدث يا ابنى؟؟؟من حضر لك
فاخذ الطفل يقص له كيف ظهرت تلك السيده الرائعه الجمال
بينما هو يشتكيه لرب المجد وكيف مسحت دموعه وربتت على ظهره
وساعدته فى حفظ اصعب الالحان والتسابيح
والاب مذهول:سيده!!!!..كيف دخلت والباب مغلق؟؟؟وكيف خرجت؟؟؟انها ..انها
انها والده الاله صاحبه تلك الصوره
واخذ الاب يصرخ:لقد قامت والده الاله بتحفيظ ابنى التسبحه
نعم يا اخواتى
انها والده الاله التى لم تستطع تحمل النظر الى بكاء طفل
انها والده الاله التى تحضر الينا بمجرد ندائنا لها
انها والده الاله البسيطه الهادئه الصبوره الحنونه
ِشفاعتها وصلوتها تكون معكم
امين






الصلاة أفضل من الحياة

الصلاة
أفضل من الحياة




كانت عادة الجيل السابق أن يناموا في وقت مبكّر من الليل، ويستيقظون باكراً جدّاً للصلاة، فالصباح هو وقت قيامة المسيح النور الحقيقيّ. وقد ساعد المؤمنين في الجيل السابق على هذا السلوك التقويّ أنّه لم يكن هناك مجال للسهر الكثير، فلا كهرباء ولا أماكن للسهر والحفلات ولا تلفزيون... ولا شيء من هذه الأشياء التي استهلكت الوقت، وحوّلت الذهن والقلب بعيداً عن حياة الصلاة، وشوّشت الفكر بالخطايا وحركات الزنى والمجون والخلاعة... وسوف نسوق مثلاً من أتقياء هذا الجيل الماضي الذين عاشوا محبّين للصلاة ساهرين فيها بالشكر.
إنّه رجل مسنّ يعيش هو وزوجته في شقّة صغيرة، فقد تزوّج أولادهما وتفرّقوا كلّ واحد في بلد. والرجل بسيط يحيا في وداعة وشيخوخة صالحة، وهو وزوجته من الذين ينطبق عليهما القول إنّهما بارّان يسلكان في وصايا الربّ وأحكامه بلا لوم.
ضعف الرجل واعتلّت صحّته، ولكنّه كان مواظباً على الصلاة، إذ كان يبدأ يومه بقراءة الكتاب المقدّس، ثمّ يطالع بعض أخبار الجرائد وهو يتناول طعام الإفطار، ويكمل يومه في اهتمامات قليلة، ثمّ يتلو بعض القطع من خدمة الغروب مثل يا نوراً بهيّاً... أو أهّلنا يا ربّ... ليتناول بعدها عشاءه ويتلو صلاة النوم، وما إن توافي الساعة التاسعة مساء حتّى يخلد إلى نوم هادئ. كان جيرانه يستأنسون به ويشعرون بفضيلته ويسمّونه رجل البرَكَة.
كان الرجل ينام أوّل الليل ثمّ يستيقظ في منتصفه، وينتصب للصلاة تالياً بعض المزامير والصلوات التي كان قد حفظها عن ظهر قلب منذ أيّام الشباب، وكانت زوجة هذا الرجل تشاركه الصلوات والسجود في كثير من الأحيان. ولكن في أحيان أخرى كان يغلبها التعب، فتتابع الصلاة وهي في سريرها. فلمّا تقدّم الرجل في الأيّام، كان يقوم كعادته في نصف الليل وينتصب للصلاة. أمّا زوجته فكانت تقول له وهي مشفقة عليه: "يا أخي أنت غير قادر الآن على هذا الأمر، لماذا لا تصلّي وأنت راقد في سريرك؟ لن يحاسبك الربّ على هذا". وكانت تكرّر عليه هذا الكلام كلمّا وجدته متثاقلاً في حركته، ولكنّه كان يطمئنها دائماً بكلمات رقيقة بأنّ الصلاة هي التي تشفي الجسد المريض وتعزّي القلوب وتشدّد الروح، والربّ يسوع قال: "أمّا الجسد فضعيف وأمّا الروح فمستعدّ".
وذات يوم، وفيما هو نازل من سريره في منتصف الليل، اختلّ توازنه وسقط، فنهضت الزوجة منزعجة تقيمه وتبكّته قائلة: "قلت لك، يا أخي، إنّك غير قادر. هل يجب أن تموت وأنت تتصرّف على هذا النحو؟". ردّ الرجل وهو يستند عليها قائلاً: "كم أتمنّى أن أنهي حياتي ساجداً لمخلّصي. وتأكّدي أنّه من الأفضل أن أصلّي، وأنا على هذه الحال، من أن أموت وأنا في سريري من دون صلاة".
تحامل الرجل على نفسه، ووقف رافعاً يديه رغم هزاله الشديد، وصلّى، وصلّى ثمّ سجد إلى الأرض وهو يقول: "قدّوس الله..."، وطال سجوده والزوجة تتابع الصلوات وهي على سريرها، ولكنّها راحت في غفوة ربّما إلى دقائق معدودات، ثمّ فتحت عينيها، وتطلّعت إلى زوجها وهو ما زال ساجداً... وأيضاً بعد دقائق أخرى وهو ما زال ساجداً. أرادت أن تناديه لتطمئنّ عليه، ولكنّها خشيت أن تقطع عليه الصلاة. فانتظرت قليلاً، ثمّ قالت في نفسها لا بدّ أنّ النعاس غلبه. نادته فلم يجبها. نزلت من السرير واقتربت لتوقظه... فوجدته قد فارق الحياة وهو ساجد يصلّي...
لم يكن هذا الأمر من التمسّك بالصلاة والصوم غريباً على هذا الجيل، لأنّهم كانوا إذا فاجأتهم الأمراض في أيّام الصوم لا يستطيع أحد أن يقنعهم أن يكسروا صومهم، بل يتمسّكون به إلى النفس الأخير، وكانوا يفضّلون أن يذهبوا إلى المسيح صائمين عن أن يكسروا الصوم حتّى بسبب المرض.
وحينما تسترجع ذاكرتنا تلك العيّنات التي شهدت للروح ضدّ الجسد في التمسّك بالصلاة والصوم نشعر بالمرارة والأسى لما صرنا إليه من الاستهتار واللاّمبالاة وكسر الصوم وإهمال الصلاة ليس بسبب الأمراض أو الشيخوخة، بل بلا عذر وبلا سبب.. لقد صارت قيمة الصلاة والصوم ضعيفة في نظرنا، فنحن نهمل الصلاة، ونتمنّى أن نفلت من الصوم، لأنّ مسرّات الجسد وأعذاره قد أضعفت روح التمسّك والتدقيق في الحياة الروحيّة، مع أنّ الذين سلكوا بالتدقيق صاروا حكماء، وتاجروا في هذا الزمن الميّت وحوّلوه إلى حياة أبديّة. وما أجمل قول الربّ:


"كن أميناً حتّى الموت
فسأعطيك أكليل الحياة"
(رؤ 10:2)







الغراب المتخفي

المحبة فلتكن بلا رياء كونوا كارهين الشر ملتصقين بالخير
رو 12 : 9

لاحظ سامح أن زميله شوقي
يتقمص شخصية غير شخصيته
فهو مُصاب بداء الرياء
يلبس قناعًا يخفي وراءه حقيقة شخصيته
في جلسة هادئة
تحدثت معه عن الرياء
موضحًا أن المرائي لابد وأن ينكشف أمره
مهما أتقن دوره
مقدمًا له قصة الغراب المتخفي



كان غراب كسلانًا يميل إلى الخداع
عوض أن يبحث عن الطعام
دفن نفسه في كومة من الرماد ليخفي شخصيته
انطلق نحو جماعة من الحمام تعيش في حقل
سار نحو الحمام لكي يأكل من أكله
ولكي يخطف الصغير منها
أدرك بعض الحمام الكبير أنه غراب متخفّي
وذلك من طريقة مشيه
فثاروا ضده وهاجموه
فاضطر أن يهرب ويطير
عاد في اليوم الثاني بعد أن أتقن دوره
فكان يمشي كالحمام
وبالفعل لم يستطع الحمام الكبير أن يكتشفه
لكنه إذ وجد قطعة لحم خطفها
فأدركوا أنه ليس حمامة وطردوه
في اليوم الثالث جاء بعد أن تعلم درسًا من اليوم السابق
ألا يأكل إلا ما يأكله الحمام
انطلق الغراب نحو الحمام
يمشي بذات طريقة الحمام
ويحاول ألا يأكل إلا ما يأكله الحمام
لكن ما أن بدأ يأكله حتى عبر صديق له قديم فصار يناديه
وللحال ردَّ عليه الغراب بصوت غراب فانكشف أمره
في المرة الأولي انكشف بخطوات مشيه
والثانية بتذوقه للطعام
والثالثة بصوته!
هكذا مهما حاول الإنسان أن يرتدي قناعًا ليخفي به حقيقة أعماقه
فإن سلوكه أو شهواته أو لغته تظهره.

ربي
والهي

انزع عني قناع الرياء
لأختفي فيك وحدك
فبروحك القدوس تجدد طبيعتي
تغير سلوكي واشتياقاتي ولغتي
فأصير بالحق ابنًا للَّه
وأحيا متشبهًا بالسمائيين.






يتم التشغيل بواسطة Blogger.