أقوال للقديس اثناسيوس الرسولي


أقوال للقديس اثناسيوس الرسولي








https://picasaweb.google.com/103531402878757982959/NcVKfB#slideshow/6112804873141566946


إضغط على الصورة للتكبير



قصَّة يسوع ومُعجزاته

مــــن هـــو يـســـــوع ؟؟؟؟

مــــن هـــو يـســـــوع ؟؟؟؟




للخباز : هو خبز الحياة
للبناء : هو حجر الزاوية
للصائغ : هو الكنز المخفى
للفلاح : هو رب الحصاد
للمدرس : هو المعلم الصالح
لبائع الزهور : هو ورد الياسمين
لعالم طبقات الارض : هو صخر الدهور
للمهندس :هو مخطط الحياة
للخادم : هو السيد العظيم
للطبيب :هو عامل المستحيل
للرحالة : هو الطريق
للمتعب : هو واهب الراحة
للخاطىء : هو حمل الله الذى يرفع خطيته



حوار مع شمعه

حوار مع شمعه



انا :-
ظللت ليلتي متأملا فيكي ايتها الجميلة
ويدور بعقلي الف سؤال يا زهرة بخميلة
هل تجيبيني سؤالاتي ام ستكونين بخيلة



الشمعة:-
تفكر بي انا !!! ما اعتدت ان يذكرني احد يا زميلى
وعن ما تتسالنى ؟؟!! اسلنى وانا علي الرد كفيلة
اسالنى اعطيك الجواب علي الرحب ما انت بثقيل



انا:-
هل تؤلمك دمعاتك الساخنة النازلة علي خسر النحيلة
هل يحزنك ان حياتك سوف تنتهي وليس لكي حيلة
هل تحتاجين ان يجفف لك احد دمعاتك يا جميلة



الشمعة
:-
لا يا عزيزى ما انا بمتألمة ولا انا بهزيلة
انا سعيدة لاني نافعة لغيري واعمالي عظيمة
وشاهدة علي مر السنون علي مواقف جميلة



انا :-
ليتك تخبريني عن احساسك وشعورك يا كريمة
وما واجهك وانت تؤدين اعمالك التي ذو القيمة
انا متيقن انك واجهتي الكثير وزاكرتك سليمة



الشمعة :-
فرحت حين كنت انير بالاحتفال بالمولود الجديد
وسعدت حين رايت في العيون الفرحة والكل سعيد

وفرحت حين كنت بعيد الميلاد والكل يشدو بتغريد
واحسست اني اشارك في البهجة ولي قيمة اكيد



انا :-
وهل شعرتي يوما" بالفخر لعمل قمت بة يا جميلة
اراكي سعيدة بما تقومين بة وانتي للمجد سليلة
ما كنت اظن ما بداخلك من جمال يا ذات الفتيلة



الشمعة :-
اكون بقمة سعادتي وانا انير امام ايقونة السيد وامة العظيمة
واكون فخورة بعملي وانا بيدي الشماسان الواقفان للمنجلية
او وانا انير امام ايقونة شهيد في عيدة قدم حياتة للرب ذبيحة



انا :-
يا لسعادتك اراكي فرحة وكل خدماتك بمواقف جميلة سعيدة
ليتني كنت شمعة تنير للكل وتحضر كل هذة المواقف الفريدة
فأنا مثلك اعشق الفرح ولكن كل ما دنوت منة اكون طريدة



الشمعة :-
لا يا صديقى هناك مواقف كثيرة حضرتها انا حزينة
وكاد لهيبي يصرخ كفي وتتحرك ناري شريدة
وهنا بالفعل نزلت دمعاتي ساخنة جدا وكانت شديدة



انا :-
لما تغير كلامك يا صديقتي الفرحة السعيدة
الم تقولي لي ان كل المناسبات لكي مجيدة
الم تذكري انك واكبتي كل ظروف سديدة



الشمعة :-
حزنت حين كنت علي طاولة بين اثنان من المحبين
واتفقا علي الفراق بعد ان كانوا بمحبتهم اعظم عاشقين
والورود ايضاً كانوا معي متألمين عليهم باكين



انا:-
يا لك من رقيقة القلب مرهفة الحس بهذا الانين
رائعة انتي يا جميلة وتألمتي لفراق العاشقين
هكذا هي دنيانا نحب ونعشق ونفترق متألمين



الشمعة
لن اخفي عليك شعوري يا صديقى واحساسي الدفين
وخوفي ان تنتهي حياتي بالتكنلوجيا واستبدالي بما هو ثمين
واصبح مهملة متروكة لا يتذكرني احد الا بين الحين والحين



انا :-
لن تنتهي حياتك ابدا يا جميلتي وانتي رمزالرومانسية طوال السنين
ومهما صدرت تقنيات حديثة ظللت انتي في حياتنا الجمال والحنين
لازلت اذكر حين لمس حبيبي يدي ونحن نشعلك لننير للاخرين
الا ترين كم انتي جميلة وباقية في زاكرة جميع العاشقين





عندنا باب أشكرك يارب !!

عندنا باب اشكرك يارب



عندنا باب اشكرك يارب
في حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل… عاشت الأرملة الفقيرة مع طفلها الصغير، حياة متواضعة في ظروف صعبة إلا أن هذه الأسرة الصغيرة كانت تتميز بنعمة الرضا و تملك القناعة التي هي كنز لا يفنى.

لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو سقوط الأمطار في فصل الشتاء، فالغرفة عبارة عن أربعة جدران ، و بها باب خشبي غير أنه ليس لها سقف

. وكان قد مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته، لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات قليلة و ضعيفة

إلا أنه ذات يوم تجمعت الغيوم وامتلأت سماء المدينة بالسحب الداكنة.
ومع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة كلها، فاحتمى الجميع في منازلهم ، أما الأرملة و الطفل فكان عليهم مواجهة، نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة و اندسّ في أحضانها لكن جسد الأم مع ثيابها كان غارقًا في البلل

أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته و وضعته مائلاً على أحد الجدران. وخبأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة و قد علت على وجهه ابتسامة الرضا

وقال لأمه: ماذا يا ترى يفعل الناس الفقراء الذين ليس عندهم باب حين يسقط عليهم المطر؟ !!!

لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء ففي بيتهم باب!


أقسمت أن لا أعشق سواك

أقسمت أن لا أعشق سواك



أقسمت أن لا أعشق سواك
مادام قلبي ينبض بهواك
أقسمت بإخلاصك و وفائك
مادام العمر يزهو بحبك و حنانك
أقسمت بروحك و قلبك
مادامت شمس الحب تنير قلوبنا
مادامت الزهور الحمراء تتفتح كل صباح
مادامت الرياح تحمل معها رسائل الأشواق
مادامت الطيور تغرد للعشاق
أحبك حبيبي
أحبك مهما أبعدتني عنك الأقدار
أحبك مهما عجزت عن الوصول إليك
مهما حالت بيننا الأمواج العالية
مهما إبتعدت الخطوات و المسافات
أقفلت على قلبي بسلاسل حبك و هواك لتحرسها شموع الحب والغرام
أحبــــك
عاهدت نفسي أن لا أقولها لغيرك
عاهدت نفسي أن لا أخضع أو أنحني لصعوبات الحياة وضغوطها التي تحاول إبعادي عن سماك
هذا هو قلبي يهرب مني لأجده بين أحضانك
وهذه لوحاتي تتزين لتترجم شكلك وأوصافك
وهذا هو قلمي لايخط غير إسمك و عنوانك
وهذا هو مصيري الذي يعذبني و يسرقني
ليحلق بي إلى عالم غير عالمي
لأجد كلماتي و ذكرياتي و أحلامي
تستوطن جنات هواك
تسجد تحت ألحانك
لأرجع أقسم لك من جديد
أن لا يكون لي عشيقٱ أو حبيبٱ غيرك



خالق أو منافق

شرح القداس فيديو للقمص دانيال المحرقي

قسمتان الصوم الكبير قبطي للقمص إشعياء المحرقي

قسمتان الصوم الكبير قبطي
 للقمص إشعياء المحرقي






حمل

قسمتان الصوم الكبير قبطي للقمص إشعياء المحرقي


http://www.mediafire.com/?xh0v4bd29an2feb







شارك في دموع الكنيسة

شارك في دموع الكنيســـــة




+ كثيرة هي الدموع في الكنيسة والتي تذرفها على الخطاة البعدين عن أحضان يسوع وأيضا دموع على الذين تركوا الأيمان المسيحي وحرموا أنفسهم من الحياة الحقيقة مع الرب يسوع .
+كثيراً ما نرى الآباء الكهنة تبكي إثناء القداس وفي الصلوات من اجل الخطاة الذين أنكروا الإيمان لكي يرجعوا إلى أحضان الكنيسة
+ دموع كثيرة تسكبها الكنيسة على الخطاة والله ينظر إلى هذه الدموع ولا يحتقرها ويستجيب حتى ولو تمهل
+ تعال نتعرف على هذه القصة الجميلة التي حدثت ونتأمل فيها:
القصــــــة
حدثت هذه القصة في قرية"البرشا" التابعة لإيبارشية"ملوى"....
وهي قرية صغيرة أغلب سكانها من المسيحيين وبها كنيسة جميلة على أسم السيدة العذراء


وكان يخدم بها وقتها كاهن وقور هو
"القمص أرميا"
(هذا الرجل البار تنيّح بعد 59 عاماً فى الكهنوت أوائل عام 1988 م) وكان يخدم معه إبنه
"القس إبراهيم"

يتم التشغيل بواسطة Blogger.