كتاب أسياد وعبيد لأبونا كاراس المحرقى

كتاب أسياد وعبيد لأبونا كاراس المحرقى


إضغط على الكتاب للتحميل








ألبوم بنحبك يا رومانى - المرنم رومانى رؤوف

ألبوم بنحبك يا رومانى - المرنم رومانى رؤوف



اتمنيـت يآ رومـاني
انا جاى عشان ازورك
انا جايلك
بشفاعتك انت
بنحبك يابطل يارومانى
ج ر ج س
صليب الفادي
فى السمـا
مارجرجس الروماني

ألبوم بطل المسيحية - للشماس بولس ملاك

ألبوم بطل المسيحية - للشماس بولس ملاك





بطل المسيحية
رحنا الرزيقات
أطيب قلب
لو عايش
التمجيد
يوم بيعدي
يا مارجرجس
نار وعذاب
في السماء
فاتت عليك



ألبوم بطل السما - المرنم رومانى رؤوف

ألبوم بطل السما - المرنم رومانى رؤوف




بالفرحة
حملى شديد
عشت حياتك
فارس السماء
فيك يا رومانى
مارجرجس بطل الابطال
مش خايف
يا امير الشهداء اشفع فينا





ألبوم العدراء الحبيبة - أسامة سبيع







شريط ( العدراء الحبيبة )
أسامة سبيع

العدراء الحبيبة
امنا يا عدراء
حبك يا مريم
ست يا عدراء
فى ظل حمايتك
محلاكى يا مريم
يا ملكة بارة نقية
يا من اعطيتى


حمل

العدراء الحبيبة


http://www.mediafire.com/?zchvdx1kkmmmk11




ألبوم رجعنى ليك - أسامة رؤوف




شريط ( رجعنى ليك )

اسامة رؤوف

ارحمنى يا اللة
اسف لانو مقولتش لا
امسك بالوعد
انت عارف
انت لا تنسانى
باعترفلك
صوت المحبة
عارفين اللى عمل شمس وقمر
مين يضمن للعمر
وقت الشدة ووقت الضيق
ياللى اتعبت من الوجع

حمل

رجعنى ليك

http://www.mediafire.com/?95rrozchr4o4cyk





ألبوم راجع لعند يسوع - المرنم ادمون عبدو




ألبوم راجع لعند يسوع - المرنم ادمون عبدو

ارض الاشواك
انا محتاج
تأمل وصلاة
تعال الية
راجع لعند يسوع
ربى ادعوك
علمنى
لا تتكبر على ربك
لولا النعمة
هو يسوع البار
وقت الشدة

حمل
راجع لعند يسوع



http://www.mediafire.com/?6shd5vh1w7b93yw






هنا وهناك وفي كل مكان





هنا وهناك وفي كل مكان

نادت ماما علي أشرف: "أشرف أين أنت؟"
ضحك أشرف وهو مختبئ على فرع من فروع شجرة التوت الملاصقة لبيتهم.
كان أشرف يحب تسلق الشجرة والاختباء بين فروعها حيث يمكنه أن يرى كل شيء على الأرض.
كان يرى والدته في الشرفة وقطة جيرانهم وهي تلعب في الفناء.
كان أيضًا يستطيع أن يرى صديقه رائف وهو يركب دراجته ،
لكن لم يستطيع أحد علي الأرض أن يراه.
نادت ماما مرة أخرى :"أشرف! الغذاء سيكون جاهزًا خلال خمس دقائق.
أمامك خمس دقائق فقط لتنتهي من اللعب".
ثم دخلت إلى المطبخ لتكمل إعداد الطعام.
كان أشرف يريد أن يستمر جالسًا فوق الشجرة.
جلس يراقب بعض الطيور التي تحلق حوله،
كما كان يراقب جارتهم السيدة سميرة التي كانت تعتني بالنباتات في الشرفة.
كما كان يراقب سيارة بضائع كبيرة تمر في الشارع.
خرجت ماما إلى الشرفة مرة أخرى ونادت:"أشرف! الغذاء جاهز!
تعال فورًا إلى المنزل.
وقت اللعب أنتهى". أسرع أشرف إلى المنزل وقال
"هيه! كنت أراك لكنك لم تستطيعي أن تريني.
كان يمكنني أن أرى الجميع".
ثم صمت لحظة وقال: "مثل الله الذي يرانا جميعًا من السماء ".
قالت ماما :"نعم لكن الله لا يرى فقط مجموعة من الناس لمدة ساعة أو بعض الوقت لكنه يرى كل العالم كل الوقت.
إنه يراك أنت أيضًا حتى وأنت مختبئ".
أبتسم أشرف وقال "نعم. أنا أعلم ذلك. الله يعرف دائمًا مكاننا."
ماذا عنك؟؟ هل تحب أن تختبئ من الناس؟
ربما يكون هذا أمرًا مسليًا لكن تذكر أن الله يعرف دائمًا أين أنت وماذا تفعل.
لايمكنك أن تختبئ منه.
أشكر الله لأنه يلاحظك كل دقيقة من كل يوم.
صلاة: يارب أشكرك لأن عينك علي كل الوقت. يارب ساعدني ألا أعمل أي شئ يغضبك. آمين
الآية: "في كل مكان عينا الرب مراقبتين الطالحين والصالحين". ( أمثال 15 :3 )
الله يرى كل شيء**





إظهر اسمك





إظهر اسمك

"كونوا متمثلين بالله كأولاد (الله) أحباء ( أف 5 : 1)

لوحظ أن أحد الجنود في جيش لاسكندر الأكبر تنقصه الشجاعة والإقدام .فقد كان يُرى دائما في الصفوف الأخيرة وليس في الصف الأول ووصلت أخباره إلى الأسكندر الأكبر أثناء احتفاله بالانتصار . فاستدعاه وقال له: ما اسمك ؟ فأجاب الجندي "اسكندر" فنظر إليه الجنرال في عينية وقال له : اظهر ذلك في الهجوم وفى الحروب , وإلا غير اسمك.
"أيها الأحباء الآن نحن أولاد الله " (ايو3 : 2 ) إذ عندما آمنا أعطانا حق الامتلاك هذا اللقب ولا يوجد في العالم كله اسم امجد من هذا الاسم . والسؤال لكل واحد فينا هو : سلوكنا متوافق مع هذا الاسم المدعو علينا ؟ أم هناك عدم إيمان ونقص محبة في حياتنا وعدم اهتمام بما يهم الله وانشغال بالأمور الأرضية؟
دعونا إذا نتحكم في أنفسنا " إننا أولاد ..ورثة الله ووارثون مع المسيح" ( رو 17:8) ونسعى بلياقة كما للاسم الذي نحمله.




رفض لأنه نائم

رفض لأنه نائم

"ها أنا آتي سريعا. تمسك بما عندك لئلا يأخذ احد إكليلك " (رؤ3: 11) . "اسهروا.اثبتوا في الإيمان. كونوا رجالا. تقووا "(1كو16 :13 )



عاد احد النبلاء يوما ما من رحلة صيد متعبا جدا,
  فأمر خدمه بكل صرامة ألا يزعجه احد أثناء نومه مهما كان السبب. وفي نفس اليوم, مات ملك البلاد ولم يكن له وريث فاجتمع مجلس المدينة وقرر أن يمنح التاج لهذا النبيل وأرسل له رسولين في مساء نفس اليوم. وفي طاعة لأمر سيدهم رفض الخدم الزيارة قائلين أن النبيل أمر بعدم إزعاجه حتى اليوم التالي. فعاد الرسولان واخبرا المجلس بما حدث . فقرر المجلس تقديم التاج إلى شخص آخر من النبلاء وهكذا فقد هذا النبيل التاج بسبب نومه !
كم من الناس يفقدون الحياة الأبدية بسبب النوم وعدم المبالاة ؟ لقد قبل ربنا يسوع المسيح أن يكلل بالشوك لننال نحن إكليل الحياة وإكليل البر, وهو يقدم خلاصا أبديا مجانا. فان كنت لم تمتلك للآن هذا الخلاص بالإيمان بالرب يسوع المسيح , فاحترس من التأجيل للغد لئلا تستيقظ بعد فوات الاوان .

يتم التشغيل بواسطة Blogger.