قصة صورة البابا كيرلس بدون شال
يحكى أبونا رافائيل :
كنت لما أروح أجيب تونية البابا من الدولاب الخاص بيه
كنت ألمح صورتين بس مش مفسر أيه اللى فيهم بالظبط
لأن هيبة البابا كانت بتخلينى أدخل أوضته بكل خشوع
و فضلت مدة طويلة... لغاية ما قداسة البابا نادانى و حس أنى عايز أعرف فيهم أيه ... و قالى : "روح يا ابنى هاتلى الصورتين من الدولاب"
فجيبتهم له و قالى مين دا ... فركزت فيهم و لقيتهم شبهه و و أستغربت أنه شعره باين فيهم لأنه ماكانش بيبين ... فقالى " هأحكيلك قصتهم يابنى : "
زمان جالى واحد مصور صديقى فى اليوم اللى قبل الرسامة و قالى
" أنا عايز أخدلك كم صورة يا سيدنا عشان بكرة الدنيا هتكون زحمة "
فصورنى كذا صورة عشان الجرايد ... و فى الآخر حبيت أديله ظرف فيه فلوس عشان تعبه معايا و دا أكل عيشه ... فقالى : " لا يا سيدنا أنا عايز طلب تانى " فسألته : عايز أيه يا ابنى ... فقالى : "نفسى أصورك من غير الشال " فرفضت طبعاً و قولتله : "مش هينفع يابنى " بس فضل يلح عليا ... فوافقت بشرط أنه مايعرضهمش إلا بعد نياحتى ...
و يحكى أبونا رافائيل : أنه بعد النياحة كانوا صورتين ... واحدة منظر من الجنب و التانية منظر أمامى ... واحدة منهم أتعرضت فى المزار و التانية أخدها إمبراطور أثيوبيا هيلاسلاسى اللى لما شافها فضل يحضنها و يبكى لأنه كان حبيبه و كان أول مرة يشوفه من غير الشال
بركة شفاعته تكون معنا آمين
يحكى أبونا رافائيل :
كنت لما أروح أجيب تونية البابا من الدولاب الخاص بيه
كنت ألمح صورتين بس مش مفسر أيه اللى فيهم بالظبط
لأن هيبة البابا كانت بتخلينى أدخل أوضته بكل خشوع
و فضلت مدة طويلة... لغاية ما قداسة البابا نادانى و حس أنى عايز أعرف فيهم أيه ... و قالى : "روح يا ابنى هاتلى الصورتين من الدولاب"
فجيبتهم له و قالى مين دا ... فركزت فيهم و لقيتهم شبهه و و أستغربت أنه شعره باين فيهم لأنه ماكانش بيبين ... فقالى " هأحكيلك قصتهم يابنى : "
زمان جالى واحد مصور صديقى فى اليوم اللى قبل الرسامة و قالى
" أنا عايز أخدلك كم صورة يا سيدنا عشان بكرة الدنيا هتكون زحمة "
فصورنى كذا صورة عشان الجرايد ... و فى الآخر حبيت أديله ظرف فيه فلوس عشان تعبه معايا و دا أكل عيشه ... فقالى : " لا يا سيدنا أنا عايز طلب تانى " فسألته : عايز أيه يا ابنى ... فقالى : "نفسى أصورك من غير الشال " فرفضت طبعاً و قولتله : "مش هينفع يابنى " بس فضل يلح عليا ... فوافقت بشرط أنه مايعرضهمش إلا بعد نياحتى ...
و يحكى أبونا رافائيل : أنه بعد النياحة كانوا صورتين ... واحدة منظر من الجنب و التانية منظر أمامى ... واحدة منهم أتعرضت فى المزار و التانية أخدها إمبراطور أثيوبيا هيلاسلاسى اللى لما شافها فضل يحضنها و يبكى لأنه كان حبيبه و كان أول مرة يشوفه من غير الشال
بركة شفاعته تكون معنا آمين