امراة تسكن في القاهرة هذة المراة مريضة بمرض الهشاشة في العظام
مرض الهشاشة اكثر من نوع اما هذة المراة المرض الذي لديها من اخطر الامراض
لقد حذرها الدكتور وقال لها اياك تمشي اكثر من 50 متر لان لو مشيتي اكثر
سوف تفقدي رجلك
الباخرة
”تيتانيك“ Titanic كانت باخرة بريطانية فخمة لنقل الركَّاب، غرقت في
المحيط الأطلنطي في ليلة 14/ 15 أبريل سنة 1912 (أي منذ 100 سنة) وهي في
رحلة إلى نيويورك، مات فيها أكثر من 1500 شخص. وقد ألهم غرقها أعمالاً فنية
فى
عام 1834 فوجئ المصريون بنقص مياه النيل مما يعرض البلاد إلى جفاف و مجاعه
, و أذ ظهر عجز البشر عن تجنب المجاعه طلب محمد على الذى كان حاكماً على
مصر من جميع قادةالأديان و المذاهب أن يصلوا ليرفع الله هذا الجوع عن
المصريين تقدم قادة الأديان و المذاهب و صلوا جماعه
جماعه فلم تتأثر مياه النيل ثم جاء دور الأقباط , فتقدم البابا بطرس
الجاولى و أقام مذبحاً على شاطئ النيل بالمعادى فصلوا قداساً إلهياً وبعد
الصلاة غسل البابا الأوانى و ألقى المياه فى النيل ثم ألقى قربانة من الحمل
وفى الحال بدأت مياه النيل ترتفع حتى أقتربت من الخيمة التى فيها المذبح ,
فرفعوها بسرعة لئلا تجرفها المياه و الكل فى تعجب من قوة الصلاة و إيمان
البابا و من معه الذى صنع هذة المعجزة العجيبة , وأرتفع قدر البابا عند
محمد على و تحسنت معاملة للأقباط .
أن الله ينظر إلى معانة أولاده و
قد يسمح بالضيقات و ذلك ليتمجد فيها و يزكى أولاده و يثبت إيمانهم ثم يحول
الضيقة إلى بركة فى حياتهم .
اطلب بإيمان مهما كانت المشكلة صعبة و
أعلم أن إلهك قادر على كل شئ و يهتم بطلباتك الصادرة من قلبك خاصة أن كنت
تلتجئ إليه فى الضيقة فأنه ليس لك سواه
+ أن أعظم قوة فى العالم هى
قوة المذبح لأن عليه يقدم اقدس شئ و هو جسد الرب و دمه , فقدم طلباتك لله
فى القداس وضعها على المذبح و ألح عليه حتى يبارك .
+ لا تنزعج
من قوة المحيطين بك , فإلهك هو أقوى شخص فى العالم و هو يسندك فى كل طرقك و
يعبر بك وسط الألام بل يمجدك بالنعمة كلما صليت إليه و من خلال الصلاة
يطمئن قلبك و تختبر محبته و تتمتع بعشرته التى هى عربون ملكوت السموات
صليبى تقيل لكن راضى.....هاشيلوا ولو يكون نعشى
وهافضل اصلى طول عمرى....وايه يمنعنى ما حلمشى
مادام فى الحلم بتجينى.....وبتقول يابنى متخافشى
ولا فيه عندك يارب محال.....ايديك فى القوة ماوصفشى
تعالى ياربى علمنى............انا جاهل باحكامك
ولما الباب علىّ يضيق.........تفكر جهلى بكلامك
وترسملى الطريق وامشى....وانا ملكك وخدامك
وماتاخدنيش بدون توبة.......واقف عريان كدة قصادك
يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم، وكانت
يوميا تصنع رغيف خبز إضافيا لأي عابر سبيل جائع، وتضع
الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي فقير يمر ليأخذه.
وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار
امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول ” الشر الذي تقدمه
يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” ..كل يوم......
كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات
” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود