لا تــأمن لشــــاول ..!؟



شريط أجمل أيامي - سركيس دياربي

شريط ناظرا إليك (على العود) - شادى موسى

شريط رجعتلي البسمة - نخبة من المرنمين

قصَّة يونان والحوت للأطفال

قصَّة يونان والحوت




تحميل

قصَّة يونان والحوت






أقوال القديس باسليوس الكبير بالصور

أقوال القديس باسليوس الكبير







إضغط على الصورة للتكبير


تاريخ إيقونة والدة الإله (( ملكة الكل )) أو ((الشافية من السرطان))

تاريخ إيقونة والدة الإله (( ملكة الكل )) أو ((الشافية من السرطان))




 في العالم أيقونات عجائبية عديدة لوالدة الإله ؛ منها ((فرح كل المحزونين))،و((الباحثة عن الضائع)) ، و((العلّيقة غير المحترقة))، و((المغذية باللبن)) .
 تظهر هذه الأسماء بعينها، كيف تدفق والدة الإله رحمتها ونعمتها، اللتين لا ينطق بهما. بواسطة هذه الإيقونات. كل منها بطريقة خاصة وفريدة. ويفيد التقليد الكنسي أخبار العناية العجائبية ، التي لم تزل والدة الإله ،تقدمها للمسيحيين الأرثوذكسيين على مدى الأجيال.
أما الآن فإن إيقونة عجائبية أخرى، وبحسب مشيئة الله، مجدها الله في أيامنا هذه المفتقرة إلى التقوى والوافرة بالمآثم والأحزان، بواسطة شفاءأت عجائبية للأمراض الروحية والجسدية. تعرف هذه الإيقونة في اليونانية بـ Pانداناسسا أي ((ملكة الكل)). هذه الإيقونة موجودة في دير فاتوبيذي (Vاتوپيدي) في الجبل المقدس منذ القرن السابع عشر.


يسوع بيناديك

يسوع بيناديك




فاكر الابن الضال؟...ف الخطيه...سلك الطريق
ترك بيت ابوه...وعاش...مع الصعاليك
حياه صعبه...مراره وتعب...عديك
حاول كده ترجع...هتلاقي يسوع...مستنيك
يغسلك ويطهرك...بالدم الغالي...مش بالفنيك
وتلبس حله حديده...اخر حلاوه...وشيك
ارفع صليبك للشيطان...بقوة ربي...هوريك
انتهي زمن العبوديه...انتهي زمن الضيق
انا مستحيل انكرك...حتي...لو صاح الديك
 
 
 
 
 

أنني لم أعرف من قبل حب

أنني لم أعرف من قبل حب


أنني لم أعرف من قبل حب

مثلما الآن قد عرفت
لأننى لم أحس من قبل بحاجتى له
فكبريائى كانت تحجزنى عنه
فبدون كثير اهتمام ، كان لى كل الأشياء
وهكذا صار عندى كذبة أن يكون لك بالذات اكتفاء
فطريقى كان ناعما ، وبحرى كان هادئا
ولم تكن هناك غيمة واحدة أمامى فى السماء .

ماذا تريد يا مبارك

ماذا تريد يا مبارك



كانت الطاحونة بغير باب وفوجئ البابا بذئب يدخل علية
فرشم علية الصليب وسأله
"ماذا تريد يا مبارك ؟"
واذا بالذئب يقبع عند قدمية ويقضى ليلته معه
وفى الصباح بعد أن صلى البابا عمل لنفسه فنجان قهوة
فأخذ الذئب يشمشم رائحة القهوة فأبتسم البابا
وعمل لة فنجان من القهوة كبير فشربة الذئب وذهب لحال سبيلة ومن ذلك اليوم أعتاد الذئب أن يأتى الى البابا كل مساء ويبيت معه ويشرب القهوة فى الفجر وفى يوم اخر ذهب الأستاذ جورجى ابراهيم كان يزور البابا وتأخر عندة حتى الغروب وفى ما هو منصرف أنزعج من رؤية الذئب وهو يدخل الطاحونة فأبتسم البابا وقال له:
" هذا شريكى فى الطاحونة".
هكذا كانت حياه البابا العظيم فى القديسين
مليئة بالعجائب والبركة والمعجزات
 
 


يتم التشغيل بواسطة Blogger.