سلسلة الكتاب العظيم - مشكلة كبيرة - يعقوب وعيسو جزء 6

سلسلة الكتاب العظيم - مشكلة كبيرة - يعقوب و عيسو جزء 6





6 - سلسلة الكتاب العظيم - مشكلة كبيرة - يعقوب و عيسو

http://vimeo.com/73495510


أو

http://www.dailymotion.com/video/x2k8jpc


أو

www.mediafire.com/download/c4d6nfmf6t4mkyz/6-.mp4

http://www.mediafire.com/watch/c4d6nfmf6t4mkyz/6_-_mp4







شريط إذ دخلت قدسك - المرنمة ليديا شديد

شريط إذ دخلت قدسك - المرنمة ليديا شديد





شريط ( اذ دخلت قدسك )

الترانيم

فى انتظارك اغنى
اذ دخلت قدسك
اجعلنى اشبة
ما دمت ربى فى الطريق
من لى سواك
ها اننى اقترب
يا الهى يا حبيبى
يا سيدى كم كان قاسيا

http://www.mediafire.com/?gd142mmdq6ul26w





أوبريت يقودنا في موكب نصرته - شباب الأنبا رويس

عتاب الله للإنسان - أبونا بولس جورج

عظة
عتاب الله للإنسان - أبونا بولس جورج






عتاب الله للإنسان.mp3

http://www.4shared.com/mp3/jOES4H1R/___online.html







أداب السلوك في البيت - أبونا يوحنا باقى

أداب السلوك في البيت - أبونا يوحنا باقى





أداب السلوك في البيت.mp3

http://www.4shared.com/mp3/-qyZl1PB/___.html





تأمل عن الصليب والتجارب - أبونا مكارى يونان




 تأمل عن الصليب والتجارب - أبونا مكارى يونان







قصة الشيطان والتأجيل

قصة الشيطان والتأجيل



في ذات ليلة، وبعد انتهاء العشية، و بعد أن أرهق الأب الكاهن من سماع الاعترافات و سماعه لمختلف الخطايا، ذهب الى بيته.
وبعد تناول العشاء، ذهب ليصلي و ينام.

ولكن في حجرة نومه وجد ضيف غير مرغوب فيه، صرخ الأب الكاهن وكاد أن يرسم إشارة الصليب ولكن ذلك الضيف قال له: إياك فإنني أحترق عندما تفعل ذلك فأنا الشيطان.
قال الأب الكاهن وهو مذهول: لا يمكن أن تكون أنت.
فقال: كلا، بل أنا هو.
قال الأب الكاهن: ماذا تريد؟
أجاب الشيطان في هدوء: لقد قرّرت التوبة وأنوي بَيعَ أسلحتي.

قال الكاهن ضاحكًا: كيف تنوي التوبة؟ هذا لا يمكن.
قال له الشيطان: دَعكَ من هذا الآن. المُهم أن تجمع من الشعب التبرّعات لكي تشتري الخطايا منّي، فلا أوقع البشر في الخطايا، فيقتربون من الله ويكون لهم ملكوت السموات. وهذا ما تحيا من أجله. أليس كذلك؟
قال الأب الكاهن: بلى. ماذا ستبيع؟ وبِكَم ستبيع؟

أجاب الشيطان في حزن لأنه سيستغني عن أسلحته: سأبيع خطايا اللسان، من شتيمة وكذب وحلفان وإدانة الناس بأحكام مُسبقة والنميمة، بمليون دولار. وسأبيع الغضب والنهب والسرقة والقتل بـ2مليون دولار. وسأبيع خطايا النجاسة من زنى وأفكار شريرة بـ3 مليون دولار. وسأبيع... واستمر يسرد الخطايا المختلفة التي تُمَثّل أقوى أسلحته. وافق الأب الكاهن ولم يماطله في السعر، واستراح وشعر أن خطايا العالم انتهت.

ولكن الشيطان استطرد قائلاً: ولكني سأحتفظ لنفسي بسلاح واحد فقط. غَضَب الكاهن وقال: لم يكن اتفاقنا على ذلك أيها المخادع.
أجاب الشيطان: لا يمكن أن أستغني عنه قطعًا فهو أملي الوحيد.
قال الكاهن في فضول: وما هو يا تُرى؟
أجاب الشيطان في ثقة: التأجيل.
قال الكاهن في سُخرية: هل هذا هو أقوى أسلحتك؟

قال الشيطان في فخر: بالطبع، فالتأجيل هو السلاح الذي لا يفشل أبداً. فعندما أقنع الشاب أن الاعتراف ليس مهم، يجيبني بالآيات القوية، ولكن عندما أقول له: "إن الاعتراف هام ولكن ليس الآن، ممكن أن تعترف بعد الامتحانات، عندما يكون عندك وقت". يقتنع الشاب و يؤيّد كلامي، وعندما تنتهي الامتحانات وتأتي الإجازة، أكون دبّرت له رحلة ثم مَصيف ثم أُشغله بالكمبيوتر والإنترنت، فيؤجل الاعتراف وهكذا أسرق منه الأيام حتى يجد نفسه بدون اعتراف لمدة شهور وسنين. وما أفعله في الاعتراف، أفعله معه في قراءة الإنجيل والصلاة وحضور القداس. وهذا ما أفعل ...

واستيقظ الأب الكاهن من نومه ورسم نفسه بعلامة الصليب.
وقد فهم حِيَلَ الشيطان.
 
 

خائفٌ على نفسي!

خائفٌ على نفسي!




بعد حوالي عشرين عامًا التقت مع أحد الأحباء في كاليفورنيا California، طلب مني أن أزوره في بيته الفخم جدًا. وإذ جلسنا معًا قال لي: "لعلك تذكر منذ حاولي 20 سنة حين بدأت حياتي هنا في كاليفورنيا كنت أكافح بكل طاقتي، والآن أعطاني الله أكثر مما أسأل وفوق ما أطلب".
قلت له: "إنها عطية الله نشكره عليها، هو يهتم بنا!"
قال: "أتعرف  كيف أفاض علىًّ بهذا الغنى الشديد! منذ عدة سنوات قلت في نفسي، ماذا أنتفع إن نجحت هنا ولا أتمتع بميراث السماء. ركعت أمام إلهي ووضعت عهدًا ألا أمد يدي إلى العشور مهما كانت ظروفي، فإنها أموال أخوة الرب! قلت له: سأقدم أيضًا للمحتاجين سواء في مصر أو في أمريكا من التسعة أعشار، فإنني لا أملك شيئًا! إنها عطيتك لي يا إلهي!


بدأت أعطي بسخاء وإذا أبواب السماء تتفتح أمامي. أعطاني فوق احتياجاتي. كنت أركع واصرخ: كفى! كفى! إني خائف على نفسي لئلا تأسر كثرة الخيرات نفسي وتحطمها. وكلما كنت أصرخ هكذا كان يفتح بالأكثر أبوابه ويعطيني..."
هكذا عبر هذا الأخ عن معاملات الله معنا حينما نفتح لا مخازننا بل قلوبنا أولًا ونفوسنا لأخوتنا الأصاغر فإنه يفتح أبواب سماواته أمامنا، ويعطينا بفيض فوق ما نتصور.


حينما تحدث السيد المسيح عن قطيعة الصغير موضع سرور الآب قال: "لا تخف أيها القطيع الصغير، فإن أباكم قد سُر أن يعطيكم ملكوت السماوات. بيعوا أمتعتكم وأعطوا صدقة" (لو 33، 12: 32). يتلوه المؤمن في الخدمة الثالثة من تسبحة نصف الليل... وكأنه في اللحظات الأخيرة من منتصف الليل حيث نترقب مجيء السيد المسيح نشتهي أن نكون من القطيع الصغير الذي يفرح به الآب، يفتح له أحضانه الإلهية الأبوية ليستقر فيها. أما طريق للعضوية المجانية في هذا القطيع فهو أن نفتح أبواب قلوبنا للصغار فنبيع أمتعتنا ونعطي صدقة. حينما ينفتح القلب بالحب وبفرح للصغار الجائعين والعطشى والعرايا والمطرودين والمسجونين وكل المحتاجين نجد قلب الله مفتوح لنا لنصير قطيعًا مقدسًا للرب.
إني أهمس في أذنك: أتريد أن تكون عضوًا في هذا القطيع الصغير المقدس، غالبًا شهوات الجسد والأفكار الدنسة؟! أعطِ حبًا للصغار، افتح قلبك للجميع أيضًا خاصة والديك... سترى كيف تهبك نعمة الله روح القداسة كسمة لك بانضمامك العملي لقطيع المسيح المحبوب لدى الآب. 


احسبني من قطيعك الصغير
إني أئن من خطاياي وشهوات جسدي،
لماذا لا أعيش في قداسة قطيعك الصغير؟!
هب لي بروحك القدوس أن ينفتح قلبي بالحب للصغار،
للفقراء والمحتاجين والعاجزين، والمتضايقين.
لينفتح قلبي أيضًا لوالديًّ بالطاعة المملوءة فرحًا.
فتنفتح أبواب سمواتك أمامي.
تضمني إلى قطيعك الصغير،
فأتقدس لك وأحيا في أحضان أبيك السماوي.
 
 
 
 

باقة ورود ذابلة!

باقة ورود ذابلة!




أمسكت الشابة الصغيرة حنان بالورد لكي تعده بطريقة جميلة في "الزهرية" الخاصة بوالدتها المريضة. وكانت الممرضة مارسيل تراقب حنان باهتمام شديد. وإذ بدأت حنان تضع الورد في الزهرية قال لها مارسيل: ماذا تفعلين يا حنان؟
- أعد باقة ورد جميلة لوالدتي المريضة.
- حقًا أنه ورد جميل، ووالدتك رقيقة الطبع ومملوءة حبًا لك بل ولكثيرين. لكن انتظري.... لا تضعي الورد في الزهرية.
- لماذا؟


قبل أن تجيب مارسيل على السؤال جرت نحو حجرة حنان، وجاءت بالزهرية الخاصة بها، ثم قالت لها: لا يا حنان، لا تضعي هذا الورد في زهرية والدتك، بل ضعيه في زهريتك، فإنه ورد جميل وأنت شابة صغيرة تحبي الجمال والرائحة العطرة.. ليبق الورد في حجرتك حتى يذبل، وعندئذ ضعيه في زهرية والدتك!

لم تصدق حنان أذنيها، فقد عرفت في الممرضة مارسيل حبها الشديد لوالدتها، واهتمامها بها، ورقتها في التعامل معها، بل وذبلها لنفسها.
قالت حنان لمارسيل في غضب: ماذا تقولين؟ أتمزحين؟!
- لا يا حنان إني أتحدث بملء جدية!
- هل أقدم لوالدتي ورودا ذابلة؟!

ابتسمت مارسيل ابتسامة عذبة وأحاطت خصر حنان وقبلتها وهى تقول لها: إنك ابنة وافية تقدمين أجمل ما لديك لوالدتك المريضة. تقدمين لها الورد في نضرته بجماله ورائحته الذكية، ولا تنتظري حتى يذبل، لئلا يحسب هذا إهانة لها، وعدم محبة ووفاء!
لكنني أود أن أسالك: لماذا تحتفظين بالورود الجميلة لك حتى تذبل لتقدميها لإلهك الذي يحبك؟.... أما تحسبين هذا إهانة له؟!
في دهشة تساءلت حنان حنان: كيف ذلك؟
أجابتها مارسيل: إلهك يطلب قلبك وحياتك وأنت فتاه صغيرة، مملوءة حيوية ونضرة. لكنك تؤخرين نفسك عنه حتى تتقدمي في الأيام إلى الشيخوخة، فتقدمين لله حياتك بعد أن تفقدي حيويتك! وفي نفس الوقت ترددي إنك تحبينه! 


ـ قدم هابيل من أبكار غنمه ومن سُمانها، هب لي يا رب أن أقدم أثمن ما في حياتي لك!
على الدوام تطلب إلى، "يا ابني أعطني قلبك، ولتلاحظ عيناك طرقي"..
هوذا قلبي وفكري وكل حياتي بين يديك.


الخادم غاسل الأقدام - القمص تادرس يعقوب ملطي

الخادم غاسل الأقدام - القمص تادرس يعقوب ملطي





الخادم غاسل الاقدام.mp3

http://www.4shared.com/mp3/yIZcYDJkba/___online.html






يتم التشغيل بواسطة Blogger.