الإتحاد بالسيد المسيح - أبونا لوقا سيداروس

الإتحاد بالسيد المسيح
لأبونا لوقا سيداروس







الأتحاد بالسيد المسيح.mp3

http://www.4shared.com/mp3/KXjygv49ce/___online.html






القديس ثيودوروس التيروني

القديس العظيم في الشهداء ثيودوروس التيروني (القرن3-4 م)



هو المعروف في التراث الرومي بالقديس ثيودروروس التيروني أي المجنّد أو المجنّد حديثا، أو ، وفق بعض التفاسير، المنتمي إلى الفيلق الترياني الذي كان فريقا عسكريا نخبويا عُرف المجندون فيه بالاستقامة والجرأة. ونحن آثرنا إضافة صفة " الأوخاييطي" عليه نسبة إلى أوخاييطا البنطية التي ضمّت رفاته، على الأقل إلى القرن الحادي عشر. أما خبره فاستمددناه، بصورة أساسية، من عظة للقديس غريغوريوس النيصصي(330-394) ألقاها يوم زار ضريحه متبرِّكا في ناحية من نواحي البنطس لعلها أوخاييطا.

ليس موطن الشهيد معروفا. نعرف فقط انه كان مجندا في الجيس الروماني وان الفرقة التي انتمى إليها جاءت إلى أماسيا، في البنطس، لقضاء فصل الشتاء فيها. من أين جاء تماما؟ لا نعرف. أماسيا، في ذلك الزمان، كانت من أبرز مدن البنطس. أما أوخاييطا، التي ارتبط اسم القديس بها، فتبعد عن أماسيا سفر يوم واحد، ولعلها أفخاط الحالية، شرقي البلدة التركية المسمّاة اليوم خورم. نقول هذا لأن أوخاييطا التاريخية التي في البنطس زالت ولم يعد هناك من دليل قاطع على مكانها، إلى الآن. القديس ثيودوروس لم يأت لا من أوخاييطا ولا من أماسيا. بعض الدارسين يظن انه جاء من سورية أو أرمينية.

زمانه

إبليس مغلوب مغلوب !!







شددنى يارب وإحمل أثقالى !!



القديسة‏ ‏الكارزة‏ ‏فيرينا - فتاة‏ ‏الصعيد‏ ‏التي‏ ‏خدمت‏ ‏سويسرا

القديسة‏ ‏الكارزة‏ ‏فيرينا

 فتاة‏ ‏الصعيد‏ ‏التي‏ ‏خدمت‏ ‏سويسرا






تمثال للقديسة قيرنا في منتصف جسر على نهر الراين بين سويسرا وألمانيا وهى تحمل جرة بها ماء وفي ايديها مشط فرعوني

القديسة فيرينا ..... معلمة سويسرا النظافة والطب



تصميمات للسيدة العذراء

تصميمات للسيدة العذراء






سأكسر جرتى .. !!




سيرة القدِّيس العظيم في الشهداء بندلايمون الشافي

سيرة القدِّيس العظيم في الشهداء بندلايمون الشافي


وُلِدَ القدِّيس العظيم في الشهداء بندلايمون في مدينة نيقوديميَّة وقد سُميَ عند ولادته باسم بندوليون الّذي معناه ” أسدٌ في كلِّ شيءٍ ” . بُدِّلَ هذا الاسم لاحقاً باسم بندلايمون الّذي معناه ” الكليُّ الرحمة ” .
رُبِّيَ بندلايمون منذ طفولته في الإيمان المسيحي وذلك لأنَّ أمَّه كانت مسيحيَّة . كانت الأمُّ تشرح لولدها وصايا الرَّبِّ وتجتهد في أن تجعله يشمئزُّ من الوثنيَّة . ولكن للأسف ماتت الأمُّ الصالحة عندما كان بندلايمون ما يزال صغيراً . وبقي الوالد يعتني بولده الصغير اليتيم . ولكنَّ الوالد كان وثنيَّاً غيُّوراً وقد كان يصطحب ابنه إلى هيكل الأصنام باستمرار . وأمَّا دروس الأمِّ الطيِّبة فسرعان ما مُحيَت من ذاكرة الولد

رحلة الى .. مستشفى الرحمة

رحلة الى .. مستشفى الرحمة


ذات يومٍ اصطحبني شيخٌ وقورٌ، اسمه الشيخ يوحنا، في زيارة سريعة إلى إحدى المستشفيات الكبرى، والتي كانت تكتظّ بالمرضى. هذه المستشفى تسمى “مستشفى الرحمة”، وهي تقع في إحدى العواصم الكبرى والشهيرة في منطقة الشرق الأوسط . كانت نسبة الإشغال في هذه المستشفى تصل أعلى المعدلات. وكانت عبارة عن خمسة أجنحة رئيسية لاستقبال المرضى، مبنية في دائرة مستديرة يتوسطها شيء يشبه حمَّام السباحة الكبير، يسمى بِرْكة (بكسر الباء). والغريب في هذه المستشفى أن المرضى الذين يترددون عليها لم يأتوا لكي يُعالجوا بالعقاقير الطبية التقليدية أو حتى الأعشاب الطبيعية، بل كعادة أهل الشرق الذين يميلون دائمًا للعلاج بما يُسَمَّى “الطب الروحاني” أي الذي يعتمد على تلاوات أو أدعية أو التبرُّك بأحد أولياء الله الصالحين أو ملاك من الملائكة ...الخ. 

الحــركــه - البابا شنودة الثالث

الحــركــه
قداسة البابا شنودة الثالث





الحركة في جسم الإنسان دليل علي الحياة‏.‏ فالدم فيه يتحرك‏,‏ والتنفس هو حركة شهيق وزفير‏,‏ وأجهزة الجسد تتحرك‏,‏ والقلب ينبض بالحركة‏.‏ فاذا مات الإنسان ـ وكذلك الحيوان ـ توقفت حركته‏,‏ ويقال إنه أصبح جثة هامدة لا حركة فيها‏..‏ إنما الحركة فيها نشاط وفيها حيوية‏.‏

يتم التشغيل بواسطة Blogger.