قصة نور أمي

نور أمي




ارتبك الشاب جون جدًا واضطرب، فقد هبت عاصفة شديدة في مياه البحر، وعلت الأمواج جدًا.

كان جون واقفًا عند الشاطئ تحت منزله يتطلع نحو المياه في مرارة، فقد أخذ والده قارب صيد ومعه ابنته جانيت.

قصة ميت يحكى قصتة

قصة ميت



آه ، لقد أشرقت الشمس ، ما أحلى الصباح ، ها أنا سوف أبدأ يوم جديد ، لكن مهلا ، أين أنا ؟
نعم أنا في غرفتي ولكن مهلا من هذا النائم في سريري ؟ سوف أذهب لأوقظه وأسأله ... يا هذا ، يا هذا !!! استيقظ . كم يشبهني هذا الشخص النائم ، كلا إنه لا يشبهني فقط ، إنه أنا ولكن كيف ؟ كيف أكون في مكانين ؟
لحظة لأنظر في المرأة لأرى كيف أبدو ؟ عجبا فأنا لا أرى نفسي في المرأة ، يا إلهي لقد مت وفارقت روحي جسدي ، وجسدي هو الموجود على السرير. هاهي أمي أتت لتوقظني " ماجد قوم " ، " ها أنا يا ماما ، ألا تريني " . يا حزنك يا أمي ، سوف تكون مصيبة شديدة عليك . "

قصة عن التسليم و الشكر - باوربوينت

تمجيد القديس هدرا السائح الأسوانى - باوربوينت

لحن الشيرات الكيهكي - المعلم توفيق المحرقي

لحن الشيرات الكيهكي - المعلم توفيق المحرقي

لحن الشيرات الكيهكي الذي يصلى بعد ثيؤطوكية يوم السبت في شهر كيهك
من دير المحرق





https://www.youtube.com/watch?v=ah6dzK1amuY








شريط السنابل الثاني - للأطفال - فريق السنابل

شريط السنابل الثاني - للأطفال - فريق السنابل




01 - الكون عم يحكى .mp3

http://www.4shared.com/mp3/XkTV9Ygvce/01_-____.html



02 - السنة كلها .mp3

http://www.4shared.com/mp3/57FlLUnpba/02_-___.html



03 - الله اكبر منا .mp3

http://www.4shared.com/mp3/Mw0V-2wvce/03_-____.html



04 - كلنا بالبحر .mp3

http://www.4shared.com/mp3/XAqV3OMZce/04_-___.html



05 - الف باء تاء .mp3

http://www.4shared.com/mp3/gZdM1ueZce/05_-____.html



06 - يوم الأربعاء .mp3

http://www.4shared.com/mp3/R75EVHIbba/06_-___.html



7 - كنت بالبيت.mp3

http://www.4shared.com/mp3/AGlcWp7Hba/7_-__.html



08 - انا اسمى هبه .mp3

http://www.4shared.com/mp3/iZv9zikSce/08_-____.html



09 - السنة كلها .mp3

http://www.4shared.com/mp3/5EzVGO2Tba/09_-___.html



10 - احلى الايام .mp3

http://www.4shared.com/mp3/j_wew3BBba/10_-___.html



11 - ما تخاف .mp3

http://www.4shared.com/mp3/p783iV4xce/11_-___.html



12 - اتركونى العب .mp3

http://www.4shared.com/mp3/4BiYBrN8ba/12_-___.html



13 - اكل واتمتع .mp3

http://www.4shared.com/mp3/81vfoeCPba/13_-___.html



14- Week_End .mp3

http://www.4shared.com/mp3/F_uMmx0yba/14-_Week_End_.html



15 - صلى دوما .mp3

http://www.4shared.com/mp3/mhOmM3DFba/15_-___.html



16 - ضاق الغضب .mp3

http://www.4shared.com/mp3/TaJSK51-ce/16_-___.html



17 - انا انا باركض.mp3

http://www.4shared.com/mp3/esdvE8FTba/17_-___.html



18 - تحية منحييكوا

http://www.4shared.com/mp3/t48nPkoqba/18_-__.html



19 - رايحين بيكنيك.mp3

http://www.4shared.com/mp3/4Dp75Ejuce/19_-__.html



20 - مشوار اليوم.mp3

http://www.4shared.com/mp3/9RUpRLUaba/20_-__.html














عظة إحسانات الله فى حياتي - القس أنطونيوس محب باقي

عظة السماء المفتوحة - أبونا سوريال سوريال

نسلك بالإيمان ، لا بالعيان

نسلك بالإيمان، لا بالعيان




كان داف نجارا، يسكن في أحد أرياف، الولايات المتحدة. كان لدى داف ، وزوجته كاتيا، سبعة أولاد صغار، وكان دائما يعمل جادا، حتى يؤمن لعائلته قوتهم اليومي.
ساءت الأحوال، وقل عمل داف ، وبالتالي قل إيراد العائلة، ولم يبقى في البيت سوى القليل من الدقيق، ولم يكن لدى داف أي مال ليبتاع طعاما لعائلته.
نظر داف الى أولاده بمحبة، وقال لهم، إن أمكم ستخبز لكم اليوم ما تبقى لنا من الدقيق، وعلينا أن نثق بالرب وبمحبته، لأنه دائما يعتني بنا ويعطينا خبزنا اليومي".
ثم صلّى مع عائلته، كعادته في كل صباح، وتوجه الى عمله، بينما شرعت كاتيا في تحضير ما تبقى من الطحين لعمل آخر لقمة عيش.
في ذلك النهار، حصل ما لم يكن في الحسبان... وبينما كانت كاتيا في المنزل، إذ بسيدة تطرق باب المنزل، ذهبت كاتيا لتفتح الباب، وإذ بإمرأة واقفة في الخارج، تحمل عدة أكياس. سألت تلك السيدة " هل هذا بيت داف النجار، أجابتها كاتيا نعم تفضلي. دخلت تلك السيدة وهي تحمل الأكياس ووضعتها في المطبخ. كانت تلك الأكياس تحوي ما تشتهيه العين من المأكولات والحلويات.
ترقرقرت الدموع في عيني كاتيا وشكرت الرب على أمانته وإخلاصه، ثم توجهت الى السيدة، شاكرة إياها على إحسانها لهم.
عاد داف من العمل، وما ان دخل، حتى لاقته زوجته قائلة، أنظر ما أعطانا الرب اليوم. ثم فتحت الخزائن، نظرداف بذهول الى كل هذا الطعام، الذي يكفي العائلة لعدة أسابيع.
قال الرب يسوع " لا تهتموا لحياتكم بما تاكلون وبما تشربون. ولا لاجسادكم بما تلبسون. أليست الحياة افضل من الطعام والجسد افضل من اللباس. انظروا الى طيور السماء. انها لا تزرع ولا تحصد ولا تجمع الى مخازن. وابوكم السماوي يقوتها. ألستم انتم بالحري افضل منها".
صديقي، هل تؤمن بما قاله الرب يسوع ؟ فهو يدعوك اليوم أن تطلب أولا ملكوت الله وبره، وكل تلك الأشياء تزاد لك.
إن الرب يسوع الذي كان محبا وأمينا معك في الماضي، سيكون كذلك اليوم، وسيبقى كذلك غدا. لأن المسيح يسوع هو هو أمسا واليوم والى الأبد.
إننا نمر اليوم في أوقات صعبة، نسمع عن ضيقات إقتصادية وعن الكثيرين من الذين يفقدون أعمالهم. قد تضعف. قد تشك، قد تقلق ويسسطير الخوف عليك من الغد المجهول والمستقبل الغامض. لكن ثق في محبة ذاك الذي أحبك الى المنتهى، المكتوب عنه " الذي لم يشفق على ابنه بل بذله لاجلنا اجمعين كيف لا يهبنا ايضا معه كل شيء ".
قد تكون مثل داف و كاتيا فثق أن الرب سيعطيك اليوم خبزك اليومي، وقد تكون مثل تلك السيدة التي حركها الروح القدس. فكن بحسب قلب الرب. وأعمل ما يريده منك.
يقول الكتاب المقدس " واما الايمان فهو الثقة بما يرجى والايقان بامور لا ترى " في وسط هذا العالم المضطرب والمتقلب، يطلب الرب منك أن تثق به، وأن تسلك بالإيمان لا بالعيان. لأنه قال وها انا معكم كل الايام الى انقضاء الدهر.
إننا نسلك بالإيمان لا بالعيان، فهل لك يا صديقي هذا الإيمان بالرب يسوع؟ أدعه اليوم، فهو يشتاق أن يسمع صلاتك ويمنحك السلام والطمأنينة في وسط عالم مضطرب وخائف




صورة الأنبا إيسيذورس قس القلالى - للتلوين

صورة تلوين للأنبا إيسيذورس قس القلالى

http://upload.ch-joy.com/uploads/1481376263731.jpg

إضغط على الصورة للتكبير




صورة تلوين للأنبا إيسيذورس قس القلالى أو قس الاسقيط.
كثيرًا ما يحدث خلط بين الآباء الرهبان القديسين الذين يحملون اسم ” إيسيذورس “، أما إيسيذورس الذي نتحدث عنه هنا فهو ذاك الذي دعاه المؤرخ الرهباني بالاديوس:
” إيسيذورس الكبير “، اعتبره روفينوس أحد معلمي البرية الكبار مع المقارات القديسين، وقال عنه القديس يوحنا كاسيان ” قس برية شيهيت “.
سكن أولاً في نتريا حوالي سنة 373م، وصار كاهنًا لخدمة المتوحدين في منطقة القلالي، فدعي ” قس المتوحدين “وكان تحت رعايت الروحية حوالى ثلاثة آلاف راهب .
جاء وسكن بجوار قلاية القديس مقاريوس، وكان من أوائل الملاصقين له، رافقه في تأسيسه لديره بالبيامون (دير أبي مقار الحالي)، وقد عُرف بـ ” قس الإسقيط “، لأن القديس مقاريوس وهو قس الإسقيط وأب الرهبان أقامه كنائب عنه، يمارس هذا العمل حين يحتجب للعزلة، وبسبب هذا المركز كان يزور البابا الإسكندري سنويًا كأب رهبان شيهيت ونائب عن القديس مقاريوس.
وكان يرى رؤى . وكانت الشياطين تخافه وتهرب منه ، وبسهولة كان يخرج الشياطين وفى إحدى المرات ظهر له الشيطان وقال له : ” أما يكفيك أننا لا نستطيع أن نمر على قلايتك ، ولا على القلاية التى إلى جوارك وأخ واحد كان لنا فى البرية ، جعلته يعتدى علينا بصلاته فى النهار والليل ” .
كان القديس ايسيذورس يبكى بدموع غزيرة . وكان يجهش بالبكاء بصوت عالٍ ، لدرجة أن تلميذه فى الغرفة المجاورة سمعه يبكى ، فدخل عليه وقال له : ” لماذا تبكى يا أبى ؟ ” فأجابه القديس : إننى يا ابنى أبكى على خطاياى . فقال له التلميذ ” حتى أنت يا ابانا ، لك خطايا تبكى عليها ؟! “. فأجابه :
” صدقنى يا ابنى ، لو كشف الله لى كل خطاياى ، ما كان يكفى لو اجتمع ثلاثة أو أربعة معى للبكاء عليها ”
نُفي القديس إيسيذورس إلى إحدى الجزر بمصر، مع المقارين وهيراكليد والأنبا بموا وغيرهم، من أجل دفاعهم عن الإيمان بلاهوت السيد المسيح.
لعل سرّ القوة في حياة هذا الأب الروحي حتى نال هذه القامة العظيمة هو حبه للصلاة، فقد اهتم في السنوات الأولى من رهبنته أن يعتكف في القلاية لا يكف عن الصلاة حتى أثناء عمله اليدوي. كثيرًا ما كان يقول: ” لنجتهد في الصلاة فيهرب العدو، ولنجتهد في التأمل في الله فننتصر “. مع حبه الشديد للصلاة كان لا يكف عن العمل، فكان لا يتوقف عنه حتى عندما تقدم في السن، ولما طُلب منه أن يستريح قليلاً أجاب: ” لو حرقوا إيسيذورس ونثروا رماده في الهواء، فإن هذا لا يكفي تقديمه للرب كعلامة عرفان للجميل، مقابل ما صنعه يسوع المسيح بمجيئه إلى العالم “.
اشتهر الأب إيسيذورس بما وُهب له من نعمة فريدة في الصبر والاهتمام بخلاص الآخرين، لهذا متى وُجد إنسان قد يأس الكل منه وأرادوا طرده، يحتضنه ويهتم به يقوِّمه بحلمه وصبره. لعلنا نذكر كيف كان الأنبا موسى الأسود وهو محارَب بالزنا بعنف، يجد في إيسيذورس القلب المتسع بالحب، ففي ليلة واحدة انطلق أنبا موسى من قلايته التي على الصخرة “بترا” إلى قلاية أبيه إيسيذورس التي بالقرب من الكنيسة ليزوره إحدى عشرة مرة، والأب يستقبله ببشاشة ويرد له رجاءه في الرب.
يقول القديس يوحنا كاسيان أن إيسيذورس نال موهبة إخراج الشياطين، بسبب حلمه الشديد وقمعه لهوى الغضب، حتى أن الشياطين كانت تخرج ممن سيطرت عليهم قبل أن يدخلوا عتبة قلايته.
سأله أخ، قائلاً: ” لماذا تخشاك الشياطين جدًا؟ “، أجاب الأب: ” لأنني منذ أصبحت راهبًا وأنا أحاول ألا أسمح للغضب أن يجوز حلقي إلى فوق “. قال أيضًا: ” ذهبت مرة إلى السوق لأبيع السلال، فلما رأيت الغضب يقترب مني تركت السلال وهربت “.
يري القديس يوحنا كاسيان أنه تنيح عام 397م، وقد خلفه القديس بفنوتيوس كقس للإسقيط



يتم التشغيل بواسطة Blogger.