كتاب حاربى كإمرأة القوة الكامنة فى كونك إمرأة - ليزا بيفيير
كتابنا هذا للكاتبة ليزا بيفير التي تقود مع زوجها مؤسسة "خدمة العالم" لخدمة الشباب والخدمة في السجون والكرازة بالكلمة، وتصل صفحات الكتاب إلى 232 صفحة معظمها يحتوي على سرد لاختباراتها في الخدمة. ومن خلال هذه الاختبارات تناشد المرأة أن تتمسّك بالاختلافات بين الجنسين بدلاً من أن تحاول إزالتها وتدعوها إلى أن تبتهج بالصورة التي خلقها الله عليها, فأنوثتها أعظم قوة عيّنها الله لها لتترك بصمتها الفريدة التي ينشدها المجتمع والعالم والكنيسة.
وقد قدّم لنا الكتاب المقدس شخصية مفتاحية لا تحجب نفسها أمام تهديدات العدو أو ترتعد في مواجهة الموت، عندما أدركت أستير أنّ جمالها وموقعها الملكيّ كانا لأجل غرض أعظم من مجرد تحقيق الذات.
إننا في مواقعنا فعلياً لوقت مثل هذا ولم يكن بمقدورنا أن نظلّ صامتات بينما نرى التهديدات والظلم، فكان دورها المحكم أكثر قوة من سلطة الملك.
لم يقُلِ الكتاب المقدس مطلقاً إنه ليس جيداً أن تكون المرأة وحدها بل قال: ليس جيداً أن يكون الرجل وحده. لقد كانت حواء هي معينة والإنسانة التي عوّضت كلّ ما كان ينقصه .. إذن إيّاكِ أيتها المرأة أن تشكّي في قيمة وأهمية دورك.
إذن، لماذا ننشغل دائماً بالبحث عما هو غير طبيعي بينما يطلب الله ببساطة ما في أيدينا؟ تذكّري أنّ الشيء العاديّ يصير عظيماً عندما يمسحه الله.. قدّمي ما وضعه الله في يدك.
http://www.4shared.com/office/ob1xT_e_ba/_______-__.html
كتابنا هذا للكاتبة ليزا بيفير التي تقود مع زوجها مؤسسة "خدمة العالم" لخدمة الشباب والخدمة في السجون والكرازة بالكلمة، وتصل صفحات الكتاب إلى 232 صفحة معظمها يحتوي على سرد لاختباراتها في الخدمة. ومن خلال هذه الاختبارات تناشد المرأة أن تتمسّك بالاختلافات بين الجنسين بدلاً من أن تحاول إزالتها وتدعوها إلى أن تبتهج بالصورة التي خلقها الله عليها, فأنوثتها أعظم قوة عيّنها الله لها لتترك بصمتها الفريدة التي ينشدها المجتمع والعالم والكنيسة.
- أنت تحاربين كامرأة
- الموقع الاستراتيجي للمرأة
- محاربات من أجل الحياة
وقد قدّم لنا الكتاب المقدس شخصية مفتاحية لا تحجب نفسها أمام تهديدات العدو أو ترتعد في مواجهة الموت، عندما أدركت أستير أنّ جمالها وموقعها الملكيّ كانا لأجل غرض أعظم من مجرد تحقيق الذات.
إننا في مواقعنا فعلياً لوقت مثل هذا ولم يكن بمقدورنا أن نظلّ صامتات بينما نرى التهديدات والظلم، فكان دورها المحكم أكثر قوة من سلطة الملك.
- أما المرأة فهي مجد الرجل
لم يقُلِ الكتاب المقدس مطلقاً إنه ليس جيداً أن تكون المرأة وحدها بل قال: ليس جيداً أن يكون الرجل وحده. لقد كانت حواء هي معينة والإنسانة التي عوّضت كلّ ما كان ينقصه .. إذن إيّاكِ أيتها المرأة أن تشكّي في قيمة وأهمية دورك.
- ما هذا الذي في يدك!
إذن، لماذا ننشغل دائماً بالبحث عما هو غير طبيعي بينما يطلب الله ببساطة ما في أيدينا؟ تذكّري أنّ الشيء العاديّ يصير عظيماً عندما يمسحه الله.. قدّمي ما وضعه الله في يدك.
- وأخيراً
http://www.4shared.com/office/ob1xT_e_ba/_______-__.html
0 التعليقات:
إرسال تعليق
سلام ونعمه