رفض لأنه نائم

رفض لأنه نائم

"ها أنا آتي سريعا. تمسك بما عندك لئلا يأخذ احد إكليلك " (رؤ3: 11) . "اسهروا.اثبتوا في الإيمان. كونوا رجالا. تقووا "(1كو16 :13 )



عاد احد النبلاء يوما ما من رحلة صيد متعبا جدا,
  فأمر خدمه بكل صرامة ألا يزعجه احد أثناء نومه مهما كان السبب. وفي نفس اليوم, مات ملك البلاد ولم يكن له وريث فاجتمع مجلس المدينة وقرر أن يمنح التاج لهذا النبيل وأرسل له رسولين في مساء نفس اليوم. وفي طاعة لأمر سيدهم رفض الخدم الزيارة قائلين أن النبيل أمر بعدم إزعاجه حتى اليوم التالي. فعاد الرسولان واخبرا المجلس بما حدث . فقرر المجلس تقديم التاج إلى شخص آخر من النبلاء وهكذا فقد هذا النبيل التاج بسبب نومه !
كم من الناس يفقدون الحياة الأبدية بسبب النوم وعدم المبالاة ؟ لقد قبل ربنا يسوع المسيح أن يكلل بالشوك لننال نحن إكليل الحياة وإكليل البر, وهو يقدم خلاصا أبديا مجانا. فان كنت لم تمتلك للآن هذا الخلاص بالإيمان بالرب يسوع المسيح , فاحترس من التأجيل للغد لئلا تستيقظ بعد فوات الاوان .

الرسومات الجدارية بكنيسة السريان

الرسومات الجدارية بكنيسة السريان
بداية الإكتشافات
فى عام 1991م حضر إلى دير السريان بعثة من المعهد الفرنسى للآثار، وبمساعدة هيئة الآثار المصرية تم إكتشاف أيقونة قبطية حائطية رائعة

 


(فريسكا) للقديسة العذراء مريم، وحولها الأنبياء الذين تنبأوا عن
ميلاد السيد المسيح منها، ورئيس الملائكة الجليل غبريال يبشر السيدة العذراء، ويرجع تاريخ هذه الفريسكا الرائعة إلى القرن الثامن الميلادى.
وتوجد هذه الفريسكا فى نصف القبة الغربى، بصحن كنيسة السريان وكان يوجد فوقها صورة حائطية للصعود من الفن السريانى قد أنزلها الفنانون الفرنسيون بمهارة من فوق الفريسكا القبطية وتم نقلها إلى المتحف المصمم لتثبيت


كنيسة العذراء المغيثة بحارة الروم وبداخلها مزار الشهيدة مارينا








شخصية برنابا الرسول




شخصية برنابا



"وَيُوسُفُ الَّذِي دُعِيَ مِنَ الرُّسُلِ بَرْنَابَا الَّذِي يُتَرْجَمُ ابْنَ الْوَعْظِ وَهُوَ لاَوِيٌّ قُبْرُسِيُّ الْجِنْسِ.إِذْ كَانَ لَهُ حَقْلٌ بَاعَهُ وَأَتَى بِالدَّرَاهِمِ وَوَضَعَهَا عِنْدَ أَرْجُلِ الرُّسُلِ" (أع4: 36-37)

لقد كان اسمه الأول « يوسف » لكنه عرف فيما بعد باسم « برنابا » ومعناها « ابن الوعظ أو ابن التعزية أو ابن التشجيع »، وأياً كانت الترجمة فإنه من الواضح أن الرجل كان يملك لساناً فصيحاً ساحراً يتكلم به إلى الناس، واعظاً، ومعزياً، ومشجعاً، وكانت كلماته تبلغ الأعماق، ونتعلم منه:-



1- برنابا غير المتعصب: " وَهُوَ لاَوِيٌّ قُبْرُسِيُّ الْجِنْسِ "(أع4: 36)، لم يفعل كالباقين الذين نتيجة لتعصبهم الأعمى للناموس أسلموا إبن الله وقتلوه، وما أكثر العميان الذين وضعوا عصابة على أعينهم لئلا تضئ لهم انارة إنجيل مجد المسيح الذى هو صورة الله، وهؤلاء قال عنهم الرب يسوع "اُتْرُكُوهُمْ. هُمْ عُمْيَانٌ قَادَةُ عُمْيَانٍ. وَإِنْ كَانَ أَعْمَى يَقُودُ أَعْمَى يَسْقُطَانِ كِلاَهُمَا فِي حُفْرَةٍ»"( مت15: 14).


2- برنابا المضحى من أجل الرب: "إِذْ كَانَ لَهُ حَقْلٌ بَاعَهُ وَأَتَى بِالدَّرَاهِمِ وَوَضَعَهَا عِنْدَ أَرْجُلِ الرُّسُلِ" (أع4: 37)، عند ما إمتلك الرب على قلب برنابا إمتلك أمواله أيضاً، ما أصعب هذه المنطقة فى حياة الكثيرين من المؤمنين، برنابا وضع الكل لأجل الرب وعند أقدامه، وأنت وأنا صديقى هل نحن أيضاً أمناء فى مال الرب؟





3- برنابا المشجع: "فَأَخَذَهُ بَرْنَابَا وَأَحْضَرَهُ إِلَى الرُّسُلِ وَحَدَّثَهُمْ كَيْفَ أَبْصَرَ الرَّبَّ فِي الطَّرِيقِ" (أع9: 27)، إن الوعظ لم تسمع أو نقرا له أية عظة، ولكن كان يفعل ذلك عملياً فها هو يشجع شاول الطرسوسى بعد تجديده ويحتضنه، وهكذا فعل ذلك مع الكثيرين فيقف بجانب مرقس الذى رفُض من الرسول بولس، فبرنابا صاحب القلب المشجع للآخرين.




4- برنابا المؤيد من الروح القدس: "وَبَيْنَمَا هُمْ يَخْدِمُونَ الرَّبَّ وَيَصُومُونَ قَالَ الرُّوحُ الْقُدُسُ: «أَفْرِزُوا لِي بَرْنَابَا وَشَاوُلَ لِلْعَمَلِ الَّذِي دَعَوْتُهُمَا إِلَيْهِ»" (أع13: 2)، خرج يخدم وهو مؤيد بالروح القدس فهو صاحب الدعوة، ونحن كيف قابلنا دعوتنا؟ هل من الناس أم من ذواتنا؟ ما أروع أن يكون الرب القدس شريكنا فى الدعوة ومؤيدها.





5- برنابا المضطهد من أجل المسيح: "وَلَكِنَّ الْيَهُودَ حَرَّكُوا النِّسَاءَ الْمُتَعَبِّدَاتِ الشَّرِيفَاتِ وَوُجُوهَ الْمَدِينَةِ وَأَثَارُوا اضْطِهَاداً عَلَى بُولُسَ وَبَرْنَابَا وَأَخْرَجُوهُمَا مِنْ تُخُومِهِمْ. أَمَّا هُمَا فَنَفَضَا غُبَارَ أَرْجُلِهِمَا عَلَيْهِمْ وَأَتَيَا إِلَى إِيقُونِيَةَ. وَأَمَّا التَّلاَمِيذُ فَكَانُوا يَمْتَلِئُونَ مِنَ الْفَرَحِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ" (أع13: 50-52)، كم تحرك العدو نحو أولاد الله وخدامه بإضطهاد وشكوى وضرب ورجم، ولكن فى كل هذا ليس الحزن والشكوى بل الفرح والإمتلاء من الروح القدس.




6- برنابا الذى لايأخذ مجد سيده: " فَلَمَّا سَمِعَ الرَّسُولاَنِ بَرْنَابَا وَبُولُسُ مَزَّقَا ثِيَابَهُمَا وَانْدَفَعَا إِلَى الْجَمْعِ صَارِخَيْنِ:«أَيُّهَا الرِّجَالُ لِمَاذَا تَفْعَلُونَ هَذَا؟ نَحْنُ أَيْضاًبَشَرٌ تَحْتَ آلاَمٍ مِثْلُكُمْ نُبَشِّرُكُمْ أَنْ تَرْجِعُوا مِنْ هَذِهِ الأَبَاطِيلِ إِلَى الإِلَهِ الْحَيِّ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ وَالْبَحْرَ وَكُلَّ مَا فِيهَا." (أع14: 14-15)، حاول الجمع أن يعطى بولس وبرنابا مجداً لصنعهما آيات وعجائب، ولكنهما أخذا أنظار الجميع ثانيةً إلى الله الحى القدير، السؤال كم مرة أخذنا مجد الله وسلبناه لأنفسنا؟، أصلى أن يعود المجد لله فى كل خدمة ومعجرة وإستخدام من الرب لنا.

7- برنابا بشر مثلنا جميعاً: "لأَنَّهُ قَبْلَمَا أَتَى قَوْمٌ مِنْ عِنْدِ يَعْقُوبَ كَانَ يَأْكُلُ مَعَ الأُمَمِ، وَلَكِنْ لَمَّا أَتَوْا كَانَ يُؤَخِّرُ وَيُفْرِزُ نَفْسَهُ، خَائِفاً مِنَ الَّذِينَ هُمْ مِنَ الْخِتَانِ.وَرَاءَى مَعَهُ بَاقِي الْيَهُودِ أَيْضاً، حَتَّى إِنَّ بَرْنَابَا أَيْضاًانْقَادَ إِلَى رِيَائِهِمْ!" (غل2: 12-13)، جميعنا بشر ونحن نعترف أننا أوانى خزفية ضعيفة ليكن القوة لله لا منا، راءى يطرس وكل اليهود وما أصعب التعبير "حتى إن"، وكأنه يقول هذا ليس متوقعاً، لكننا معرضون للضعف، فلا تفشل صديقى فالله يستطيع أن يقيمك من جديد فى خدمتك وأيضاً يستطيع أن يرد القلب إن أصابه الرياء فى الخدمة، وتذكر "لأَنَّ اللهَ لَمْ يُعْطِنَا رُوحَ الْفَشَلِ، بَلْ رُوحَ الْقُوَّةِ وَ الْمَحَبَّةِ وَ النُّصْحِ" (2تى1: 7)..





أيقونات المتحف القبطى بمصر القديمة

القرن 18






القديسة بربارة

مسرحية قصة الملكة إستير

مسرحية قصة الملكة إستير




كنيسة الرسولين بطرس وبولس ـ القلب الشجاع



https://www.youtube.com/watch?v=bwO7flCwpBc




مسرحية إقبلني إليكمسرحية إقبلني إليك

مسرحية إقبلني إليك





مسرحية إقبلني إليك

أداء فريق كنيسة السيدة العذراء والملاك ميخائيل
أحمد عصمت بـ عين شمس

تدور أحداث المسرحية حول بعض الشباب والفتيات الكثيرون
الخروج ويريدون الذهاب في رحلة إلى الأديرة ولكن أم بعض الشباب لم توافق


https://www.youtube.com/watch?v=DQ5snesWeT8



 
 
 
 

إسكتش عن الأنبا بولا والأنبا أنطونيوس بلغة الاشارة





اسكتش عن الانبا بولا والانبا انطونيوس
بلغة الاشارة



https://www.youtube.com/watch?v=UP1vv2myiQk






برنامج النهاردة : إستشهاد القديسة تكلا

برنامج النهاردة

استشهاد القديس أونانيوس الأسقف والقس اندراوس أخيه ( 23 تـــوت)
تذكار القديسة تكلا ( 23 تـــوت)
فتح كنيسة العذراء بحارة الروم ( 23 تـــوت)




القس أنجيلوس جرجس كاهن كنيسة جوارجيوس والأنبا أنطونيوس مصر الجديدة



https://www.youtube.com/watch?v=xUBcvOupnIA
 
 



فيلم القديس يوليوس الأقفهصي .. كاتب سير الشهداء




قصة حياة الشهيد القديس يوليوس الأقفهصي


https://www.youtube.com/watch?v=yEhoIeYcg6o

 



فيلم القديس يوليوس الأقفهصي .. كاتب سير الشهداء


https://www.youtube.com/watch?v=gdfjiQKsbQg

https://www.youtube.com/watch?v=KyFh5OZ_4D4



قصة حياة الشهيد القديس يوليوس الأقفهصي
أب الشهداء .. كاتب سير القديسين 

يقترن اسمه دائمًا بلقب "كاتب سير الشهداء". وقد ولد القديس يوليوس في مدينة أقفهص (البهنسا الآن) في القرن الثالث للميلاد، وكان غنيًا واسع النفوذ لدى السلطات الرومانية حتى أنه كان صديقًا لأرمانيوس والي الإسكندرية.
اهتمامه بتسجيل سير الشهداء كان يوليوس يقتني ثلاثمائة خادمًا يستطيعون القراءة والكتابة استخدمهم في نسخ سير الشهداء. ولعناية يوليوس بهذه الرسالة الموضوعة عليه كان يبعث برسله إلى جميع المدن المصرية، ليستعلموا عن الشهداء وعما لاقوه، وليعتنوا بأجسادهم بعد نيلهم إكليل الشهادة، ثم يقدموا تقارير عما شاهدوه وسمعوه. فكان يوليوس يكتب السير تبعًا للقصص التي يرويها له كتابه، ثم يعطيها لخدامه ليكتبوا منها عددًا من النسخ. وقد حفظه الرب حتى يهتم بأجساد الشهداء وتسجيل سيرهم.
كان يوليوس محبًا لخدمة الجميع، خاصة الغرباء والمساكين والأرامل.
بصلوات قداسة البابا المعظم الأنبا تاوضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية
 






يتم التشغيل بواسطة Blogger.