البرهان القاطع فى الرد على القبطى التابع - الأنبا إيسوذورس

كتاب
البرهان القاطع فى الرد على القبطى التابع
الأنبا إيسوذورس







حمل



http://www.4shared.com/office/brnTsQryce/_______-__.html




ألبوم من مثلك يارب - فريق الحياة الفياضة

ألبوم غنوا لدم يسوع - فريق أنهار تسبيح

المعجزات - الأنبا مكاري أسقف سيناء المتنيح

حقيقة كل البنات

حقيقة كل البنات



اب شاف بنته قاعده قدام المرايه اكتر من ساعه بتحط ميكب وحركات
 قالها يابنتي ايه حكايتك ..
انتي كل لما تيجي خارجه هتضيعي الوقت كله قدام المرايا
قالتله يابابا انا دلوقتي مش صغيره وشكلي ومظهري مهمين جدا ولا انت مش حابب تفرح ببنتك قريب !!
قالها افرح بيكي !! وهو انتي بتتجملي علشان تجزبي العرسان !!
انتي كده مش بتجزبيهم انتي كده بتكذبي عليهم
شوفي يابنتي .. لو رحتي تشتري لبس العيد من محل ولقتيه عارض كم فستان هتكتفي انك تختاري منهم !!
قالتله لا طبعا هدخل وادور جواه بنفسي .. اوقات بيكون فيه حاجات حلوة جوه مش معروضة بره ,,
ضحك الأب وقالها .. ده نفس الحال يابنتي .. خلي اللي يختارك يكون اختارك علشان لقي جواكي حاجه حلوة ..
ميكونش اختياره ناتج عن جمال مظهرك بس
من يهتم بالجمال الخارجي .. أشبه بمقاول ..
بني مجموعة ابراج وزخرفها من الخارج ولم يهتم بباقي الخدمات الداخليه .. فهجرها كل من فكر أن يسكن بها ...




حوار بين انسان خاطى وربنا

حوار بين انسان خاطى وربنا

تأليف مايكل اسعد



الخاطى:اه يا رب انا تعبت اووى من الخطية دى

ربنا: طيب تعال لى وانا اريحك

الخاطى:بس انا يا رب بحبها اوى الخطية دى وما اقدرش اسيبها وابعد عنها

ربنا : بس انت لما تيجى لى هتسيب الخطية دى خالص

الخاطى: ازى بس يا ربى اسيب الخطية وانا بحبها اوى

ربنا: ما انت لما هتدوق حلاوتى وحلاوة العشرة معايا مش هتبقى عايز ترجع لها تانى

نعجة مكسورة الساق

نعجة مكسورة الساق



في داخل حظيرة للخراف جلس أحد الرعاة يداعب احدى نعاج القطيع و قد أسندت رأسها على ساقه، و نظرت نحوه فى ود وحنان و لم يكن خافيا أن هذه النعجة الوديعة كانت مكسورة الساق، وهى تقاسي من جراء ذلك بعض الألم وكان واضحا أيضا أن الراعي يحب هذه النعجة كثيرا، و يعتني بها عناية فائقة، لكن الشئ الذي لا نعرفه هو أن هذه الساق لم تكسر في حادث، أو نتيجة اصابة خاطئة، بل ان الراعي نفسه هو الذى كسر ساق نعجته عمدا و مع سبق الاصرار!
يقول الراعي: كانت هذه النعجة شرودا جامحة دون باقي الخراف ! لم تكن تطيع لي أمرا ، أو تسمع لي صوتا ، أو تقبل مني تحذيرا! انها نموذج للعصيان و التمرد! فبينما أسير بالقطيع في طريق آمنة اذ بهذه النعجة تجري في استهتار نحو مسالك منحدرة و هى اذ تعرض حياتها للهلاك فانها أيضا تضلل معها بعض رفاقها التي تتبعها، و تتأثر بها ! و لم يكن أمامي الا أن أهوي على ساقها بعصاي حتى أعوق اندفاعها ، وارغمها على التريث و التروي و في ذلك اليوم الذى كسرت فيه ساقها ، قربتها اليّ ، وقدمت لها طعاما خاصا، وسهرت على علاجها وراحتها و ها هي الآن تعرف صورتي و تتابع حركتي، وتصحوا على وقع أقدامي، وعندما تشفى تماما ستصبح قائدة للقطيع فهي الآن أكثر الأغنام طاعة و حبا و تمسكا بي.
ان الله يسمح أحيانا بالمرض أن يضربنا أو بألوان مختلفة من الآلام أن تسطو علينا ؛ حتى نخضع عند قدميه ، و تتعلق أنظارنا به، و نسمع صوته و نعرفه انه يضر بنا حين يرى أننا نجمح بعيدا عن شاطئ الأمان ، ونندفع نحو حتفنا دون أن ندري أن في تمردنا عليه هلاكاً أكيداً.




قصة طفلان في مذود

طفلان في المذود



كان الرجل غنيا غنىً لا يمكن تصوره ، انه من أصحاب الملايين . كل ما يريده ويرغب به يستطيع أن يمتلكه في لحظات . بيته قصرا كل ما فيه يخلب الألباب ، أحاطه بأسلاك وأسوار عالية ، يقف محيطين بها رجال مسلحون موزعين على نقاط حراسة ، تعزل كل ما موجود داخل بيته الآمن ، في رأيه، عن خارجه ، وعن كل ما موجود في هذا العالم من أفكار وشرور كما يقول مراراً أمام أصدقائه .

كل ذلك من أجل ابنه الذي يخاف عليه من نسمة هواء يمكن أن تلمسه وتجرحه . انه (الأغلى) هكذا سمّاه لأنه أغلى ما موجود في حياته ، وأغلى من ذهب الدنيا بالنسبة اليه . وكبر الأغلى ليبلغ من العمر اليوم 10 سنوات .

قصة طفلة تنقذ والديها

قصة طفلة تنقذ والديها




بدأت عيني الطفلة تدمعان شيئا فشيئا، ثم صارت الدموع تنهمر بغزارة، و أخيرا ارتفع صوت الطفلة بالبكاء و هي تقول لمدرستها بالتربية الكنسية:
- " ماذا تعني؟؟ هل بابا و ماما يذهبان الى النار ( جهنم ) لأنهما يشربان خمرا؟!
- هل سأذهب معهما الى النار؟ "
بدأ كل الأطفال ينشغلون بالطفلة الباكية، و اضطرت الخادمة أن تأخذ الطفلة معها الى مقصورة التناول التي بجوار الهيكل و تترك الفصل للخادمة زميلتها.
عبثا حاولت الخادمة أن تهدئ من روع الطفلة... و أخيرا قالت لها:
- "لا تخافي، فان الله يستطيع أن يمنع بابا و ماما من شرب الخمر. "
- كيف؟

أنتَ الطَّريق

أنتَ الطَّريق



بكَ ألوذ سيّدي واحتمي
عندَ قدميْكَ انحني وارتمي
أعلن وفائي وشفيعي ادمُعي
أنتَ الطريق

سِرتُ الزّمانَ والغوايةُ ملعبي
والقلب يضحك والخطيّة مرتعي
حتّى رأيتك في دروب المعبدِ
أنت الطريق

أنتَ خلاصي ، أنتً عنوانُ الغدِ
إليْكَ أرنو يا الهي وسيّدي
والقلب يفرحُ والنّفوس تهتدي
أنت الطريق

أغفرْ ذنوبي انسَ إنّي المُعتدي
وقُدْ خُطايَ في طريق المُهتدي
واسند يدي فأنتَ أعظم مُسندِ
أنت الطريق




يتم التشغيل بواسطة Blogger.