مسرحية ياروح مابعدك روح
أداء كنيسة العذراء مريم والقديس يوحنا الحبيب جناكليس - الإسكندرية
تدور المسرحيه حول اب مدفون فى صندوق و يفوق يجد نفسه روح و لا يشعر به احد
و يذهب لبيته فيجد بنته و ابنه و زوجته فرحانين بوفاته لانه كان رجل بخيل
و معاملته سيئه لهم و يكتشف ابنائه مكان فلوسه
و يطمع الابن فى الورث دون اخته و امه
و يضرب اخته بالقلم عندما تطالبه بحقها فى الميراث
و يرمى لها مبلغ ذهيد من المال و تذهب الابنه بعيدا عن البيت
و تذهب الام لتتزوج من ابن عمها
و يذهب الابن ليعيد فتح محل ابوه تاجر الدقيق المتوفى
و يسرق فى السعر مثل والده و لا يعطف على الفقراء الذين يطلبون منه صدقه
و يحزن الاب المتوفى و يكلم ابنه لكى لا يسرق
و لكن ابنه لا يسمعه و الاب يندم على ضياع اولاده
و يتمنى ان يرجع من الموت ليصلح ما فسده
و فى النهايه يظهر ابنه الصغير و يقول لوالده انه مات فى المستشفى
لانه كان محتاج علاج و ابوه بخل عليه و لم يعالجه
و يبكى الاب و يذهب الكنيسه لاول مره و يتوب و لكن بعد فوات الاوان
ثم يصارحه ابنائه انه مازال حيا و هم اوهموه انه ميت ليفوق و يحسن من نفسه
و يتوب بالاتفاق مع جيرانهم
فيفرح و يقول انا حارجع تانى و حش هو انتم بتتعظوا يعنى ماانتم لا تتوبوا ايضا
تدور المسرحيه حول اب مدفون فى صندوق و يفوق يجد نفسه روح و لا يشعر به احد
و يذهب لبيته فيجد بنته و ابنه و زوجته فرحانين بوفاته لانه كان رجل بخيل
و معاملته سيئه لهم و يكتشف ابنائه مكان فلوسه
و يطمع الابن فى الورث دون اخته و امه
و يضرب اخته بالقلم عندما تطالبه بحقها فى الميراث
و يرمى لها مبلغ ذهيد من المال و تذهب الابنه بعيدا عن البيت
و تذهب الام لتتزوج من ابن عمها
و يذهب الابن ليعيد فتح محل ابوه تاجر الدقيق المتوفى
و يسرق فى السعر مثل والده و لا يعطف على الفقراء الذين يطلبون منه صدقه
و يحزن الاب المتوفى و يكلم ابنه لكى لا يسرق
و لكن ابنه لا يسمعه و الاب يندم على ضياع اولاده
و يتمنى ان يرجع من الموت ليصلح ما فسده
و فى النهايه يظهر ابنه الصغير و يقول لوالده انه مات فى المستشفى
لانه كان محتاج علاج و ابوه بخل عليه و لم يعالجه
و يبكى الاب و يذهب الكنيسه لاول مره و يتوب و لكن بعد فوات الاوان
ثم يصارحه ابنائه انه مازال حيا و هم اوهموه انه ميت ليفوق و يحسن من نفسه
و يتوب بالاتفاق مع جيرانهم
فيفرح و يقول انا حارجع تانى و حش هو انتم بتتعظوا يعنى ماانتم لا تتوبوا ايضا
0 التعليقات:
إرسال تعليق
سلام ونعمه