قصةُ الحبِّ مع يسوعْ

قصةُ الحبِّ مع يسوعْ



هيّا سمعوا أيا جموعْ ... قصةَُ الحبِ والدموعْ
قصةُ الحبِّ مع يسوعْ ... كم وكيفَ أحبَّني

هِيَ من أقـدَمِ العهودْ ... من قبلِ تأسيسِ أَلوجودْ
خطَّ أسطُرُها الودودْ ... يكتبُ كم يحبني

من أجلي ضحّى بالسماء ... أخلى عرشَهُ في العلاءْْ
للمذودِ الألهُ جاءَْ... يخبرُ كم يحبني

رآني احيا في الشرورْ ... قد دنَّستْ نفسي أَلفجورْ
اسرعَ فاديَّ الغفورْ ... يُظهِرُ كم يحبني

من وحلِ بؤرةِ الفسادْ ... من كبريائي والعِنادْ
جاءَ بيَ ربُّ العِبادْْ ... لأنه يحبني

انظروا الحبَّ اسألوا الحنانْ
ينهمرُ فـــــــــــي الجثيمانْ
حيثُ بكى ابـــــنُ الأنسانْ
لأنه يحبنــــــــــــــــــــي

لا أستحقُ حبَّهُ ... لا استحقُّ موتــــَهُ
المجرمُ لكنَّهُ ... قدّوسُ الله أحبَّني

حبُّهُ ليسَ بالكلامْ ... بل حبُّ مرٍّ وآلامْ
حبٌّ اعادَ لي السلامْ ... بيني ومَنْ أحبَّني

ماذا اردُّ للحبيبْ
عن حبّهِ هذا العجيبْ
موتُ المسيحِ في الصليبْ
يُثْبِتُ كَمْ يُحبْني

هل يكفي ان احيا لهُ؟
هل يكفي ان أطيعَهُ؟
هل يكفي أن أُحِبُّهُ
بقدرِ ما أحبني؟

لا استطيعُ باللسانْ
أن أشكرَ ربّْ الحنانْْ
يسوعُ مانحَ الغفرانْ
مَن فضلاً قد أحبَّنيْ

هيّا سمعوا أيا جموعْ ... قصةَُ الحبِ والدموعْ
قصةُ الحبِّ مع يسوعْ ... كم وكيفَ أحبَّني

هِيَ من أقـدَمِ العهودْ ... من قبلِ تأسيسِ أَلوجودْ
خطَّ أسطُرُها الودودْ ... يكتبُ كم يحبني

من أجلي ضحّى بالسماء ... أخلى عرشَهُ في العلاءْْ
للمذودِ الألهُ جاءَْ... يخبرُ كم يحبني

رآني احيا في الشرورْ ... قد دنَّستْ نفسي أَلفجورْ
اسرعَ فاديَّ الغفورْ ... يُظهِرُ كم يحبني

من وحلِ بؤرةِ الفسادْ ... من كبريائي والعِنادْ
جاءَ بيَ ربُّ العِبادْْ ... لأنه يحبني

انظروا الحبَّ اسألوا الحنانْ
ينهمرُ فـــــــــــي الجثيمانْ
حيثُ بكى ابـــــنُ الأنسانْ
لأنه يحبنــــــــــــــــــــي

لا أستحقُ حبَّهُ ... لا استحقُّ موتــــَهُ
المجرمُ لكنَّهُ ... قدّوسُ الله أحبَّني

حبُّهُ ليسَ بالكلامْ ... بل حبُّ مرٍّ وآلامْ
حبٌّ اعادَ لي السلامْ ... بيني ومَنْ أحبَّني

ماذا اردُّ للحبيبْ
عن حبّهِ هذا العجيبْ
موتُ المسيحِ في الصليبْ
يُثْبِتُ كَمْ يُحبْني

هل يكفي ان احيا لهُ؟
هل يكفي ان أطيعَهُ؟
هل يكفي أن أُحِبُّهُ
بقدرِ ما أحبني؟

لا استطيعُ باللسانْ
أن أشكرَ ربّْ الحنانْْ
يسوعُ مانحَ الغفرانْ
مَن فضلاً قد أحبَّنيْ


0 التعليقات:

إرسال تعليق

سلام ونعمه

يتم التشغيل بواسطة Blogger.