كيف أتعايش مع عيوب الزوج ؟؟؟
فى أغلب الاحيان تكتشف المرأة بعض العيوب
فى الرجل بعد الزواج وهذا قد يكون بسبب سوء
الاختيار او عدم الخبرة او انها قد تغاضت عن بعض
الصفات على أمل تغييرها بعد الزواج ولكنها لا تجد
أي فائدة من محاولتها سوي الصدام والتعاسة.
وهنا يكون التساؤل؟؟؟
ما هو الحل؟؟؟
عندما تسوء الاحوال جداً يتطرق البعض الى
فكرة الانفصال ولكن يبقى السؤال ..
هل هذا هو الحل؟؟
اختى الزوجة الحل هو فى محاولة التعايش
مع عيوب الزوج وبالحكمة فى التصرف تستطيعين
ان تتغلبى على عيوبه وتزيدى من مميزاته.
كيف أتعايش؟؟؟
=========
ببساطة ... تعلمى الدبلوماسية
واليكى بعض النصائح حتى تكونى زوجة دبلوماسية:
* لا تحاولي تنبيهه إلى تصرفاته الخاطئة
* جميعنا نحب المديح ونكره الانتقادات،
فعندما يقوم زوجك بتصرف ترضين عنه،
أمطريه بالمديح، ولا مانع أن تجامليه بقبلة.
* حاولي التغاضي عن تصرفاته غير المرضية
بمكافأة زوجك على تصرفاته المرضية لأن هذا الأمر
يجعله يحرص على عمل التصرفات المناسبة.
* تجنبي توجيه النقد.
* اعرفي ما يمكن لكِ أن تغيريه وما لا
تستطيعين تغييره، ففي بعض الأحيان يتمسك
الرجل بعادة سيئة على أنها جزء من هويته أو شخصيته،
فإذا لم تستطيعين تغييرها فحاولى ان تتجاهليها.
* تجنبي أن تشعريه بالخجل حتى وإن كانت
عاداته مخزية، وعليكِ أن تتقبلي عاداته السيئة.
* لا تجادلي كثيراً لأنك لن تغيري عاداته السيئة
بالجدال، مع أنه قد يفتح الأبواب الذهنية للتغير،
ولا تذكري عاداته السيئة أمام أصدقاؤه وعائلته،
لأن جعل الرجل يشعر بأنه سيئ لن يكون ذا جدوى أبداً.
* إذا عاد زوجك في وقت متأخر من الليل لا
تصرخي في وجهه وتثيري ضجة، لأنه حين
يأتي متأخراً يكون شعوره حافلاً بالذنب،
فحاولي أن تشعريه أنك غير غاضبة،
وتذرعي بحجة دفعته إلى القدوم متأخراً.
واحذري بمجرد أن تشعري بالتغيير والاستجابة
أن تضغطي لإحداث تغييرات أخرى قد تكون أكثر
جدية هذه المرة، هنا ستصطدمين بالرفض لا محالة.
بالاضافة للدبلوماسية حاولى ان تجدى طريقة
اخرى لتغيير العادات السيئة وذلك
باستبدالها بعادات حسنة.
عزيزتى الزوجة ... الرجل مهما كان سنه هو مثل
الطفل مع زوجته ولكنه طفل كبير يحتاج للرقة والدلع
والحنان ولا يحب الانتقاد او العصبية او المعاملة نداً بند.
فى أغلب الاحيان تكتشف المرأة بعض العيوب
فى الرجل بعد الزواج وهذا قد يكون بسبب سوء
الاختيار او عدم الخبرة او انها قد تغاضت عن بعض
الصفات على أمل تغييرها بعد الزواج ولكنها لا تجد
أي فائدة من محاولتها سوي الصدام والتعاسة.
وهنا يكون التساؤل؟؟؟
ما هو الحل؟؟؟
عندما تسوء الاحوال جداً يتطرق البعض الى
فكرة الانفصال ولكن يبقى السؤال ..
هل هذا هو الحل؟؟
اختى الزوجة الحل هو فى محاولة التعايش
مع عيوب الزوج وبالحكمة فى التصرف تستطيعين
ان تتغلبى على عيوبه وتزيدى من مميزاته.
كيف أتعايش؟؟؟
=========
ببساطة ... تعلمى الدبلوماسية
واليكى بعض النصائح حتى تكونى زوجة دبلوماسية:
* لا تحاولي تنبيهه إلى تصرفاته الخاطئة
* جميعنا نحب المديح ونكره الانتقادات،
فعندما يقوم زوجك بتصرف ترضين عنه،
أمطريه بالمديح، ولا مانع أن تجامليه بقبلة.
* حاولي التغاضي عن تصرفاته غير المرضية
بمكافأة زوجك على تصرفاته المرضية لأن هذا الأمر
يجعله يحرص على عمل التصرفات المناسبة.
* تجنبي توجيه النقد.
* اعرفي ما يمكن لكِ أن تغيريه وما لا
تستطيعين تغييره، ففي بعض الأحيان يتمسك
الرجل بعادة سيئة على أنها جزء من هويته أو شخصيته،
فإذا لم تستطيعين تغييرها فحاولى ان تتجاهليها.
* تجنبي أن تشعريه بالخجل حتى وإن كانت
عاداته مخزية، وعليكِ أن تتقبلي عاداته السيئة.
* لا تجادلي كثيراً لأنك لن تغيري عاداته السيئة
بالجدال، مع أنه قد يفتح الأبواب الذهنية للتغير،
ولا تذكري عاداته السيئة أمام أصدقاؤه وعائلته،
لأن جعل الرجل يشعر بأنه سيئ لن يكون ذا جدوى أبداً.
* إذا عاد زوجك في وقت متأخر من الليل لا
تصرخي في وجهه وتثيري ضجة، لأنه حين
يأتي متأخراً يكون شعوره حافلاً بالذنب،
فحاولي أن تشعريه أنك غير غاضبة،
وتذرعي بحجة دفعته إلى القدوم متأخراً.
واحذري بمجرد أن تشعري بالتغيير والاستجابة
أن تضغطي لإحداث تغييرات أخرى قد تكون أكثر
جدية هذه المرة، هنا ستصطدمين بالرفض لا محالة.
بالاضافة للدبلوماسية حاولى ان تجدى طريقة
اخرى لتغيير العادات السيئة وذلك
باستبدالها بعادات حسنة.
عزيزتى الزوجة ... الرجل مهما كان سنه هو مثل
الطفل مع زوجته ولكنه طفل كبير يحتاج للرقة والدلع
والحنان ولا يحب الانتقاد او العصبية او المعاملة نداً بند.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
سلام ونعمه